في رثاء أخي رحمه الله
٢٠١٩/٩/٢٥
٢٠١٩/٩/٢٥
وٌورِيتَ قبل تعانُقِ الأقمارِ
وتمامِ حالِكَ في ضحى الأعمارِ
وتمامِ حالِكَ في ضحى الأعمارِ
وسُقيتَ كأسَ قساوةٍ و أُوارِ
ولقيت جُلَّ مواجع الأقدارِ
ولَكَمْ هممتُ أذبُّ عنك مَنِيَّةً!
وأعود حيرى و اكتويتُ بنارِ
ماذا أسرّكَ من مباهجَ عيشةٍ
مرّتْ كحلمٍ عابرٍ بنهارِ؟!
يا ليت عمري ناقصٌ يا ليتني
أعطيكَ منه هديّة الأخيارِ
ما زال جرحي نازفًا لم يرتضِ
بُرءًا لفقدي درة الأبرارِ
فربا اكتئابي في سراديب الأسى
و نما بلائي مثلما الأنهارِ
لا كرْبَ يؤلمُ في الحياةِ كذلّها
إذ ما بكت منْ وحدتي أوتاري
عنان محمود الدجاني
أم عمرو
ولقيت جُلَّ مواجع الأقدارِ
ولَكَمْ هممتُ أذبُّ عنك مَنِيَّةً!
وأعود حيرى و اكتويتُ بنارِ
ماذا أسرّكَ من مباهجَ عيشةٍ
مرّتْ كحلمٍ عابرٍ بنهارِ؟!
يا ليت عمري ناقصٌ يا ليتني
أعطيكَ منه هديّة الأخيارِ
ما زال جرحي نازفًا لم يرتضِ
بُرءًا لفقدي درة الأبرارِ
فربا اكتئابي في سراديب الأسى
و نما بلائي مثلما الأنهارِ
لا كرْبَ يؤلمُ في الحياةِ كذلّها
إذ ما بكت منْ وحدتي أوتاري
عنان محمود الدجاني
أم عمرو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق