مهلًا قلبي
أضاع الرشد من كسبي
وضلّ بالشقا أربي؟
وضلّ بالشقا أربي؟
ثباتًا بتُّ كم أرجو
نجاةً من لظى اللهب
سبيلي مذ غدا عثِرًا
أطلَّ الحلمُ في دربي
فلا أمضي فأدركهُ
قلا شيمي ولا أدبي
ولا أسعى ليعتقُني
وما أسمو عن الخطبِ
فُتِنتُ و كيف لا أفتن
أسرتُ بسجنهِ الرحبِ
وحزمي كَلَّ من عزمي
و خافَ الكسرَ من وثبي
إلهي لا تزغ قلبي
وكلّلْ بالهدى دأبي
وساعدني أيا ربي
لِأُشفى من ضنى حبّي
عنان محمود الدجاني
أم عمرو
نجاةً من لظى اللهب
سبيلي مذ غدا عثِرًا
أطلَّ الحلمُ في دربي
فلا أمضي فأدركهُ
قلا شيمي ولا أدبي
ولا أسعى ليعتقُني
وما أسمو عن الخطبِ
فُتِنتُ و كيف لا أفتن
أسرتُ بسجنهِ الرحبِ
وحزمي كَلَّ من عزمي
و خافَ الكسرَ من وثبي
إلهي لا تزغ قلبي
وكلّلْ بالهدى دأبي
وساعدني أيا ربي
لِأُشفى من ضنى حبّي
عنان محمود الدجاني
أم عمرو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق