عام الأوجاع
عام الأحزان في
وطننا العربي
عام صراخ الأطفال
والجوعى
والمرضى والمصابين
عام الخنوع
حكام ومحكومين
مظاهرات هنا
وهناك
من أجل لقمة
عيش
وكرامة
فقدنا مع حكامنا
معانيها
فقر وجوع
وذل والقادم
مر
والبطون جفت
سواقيها
عام مضى فرطنا
في شامنا وعراقنا
ويمننا وأقصى
معاليها
عام تجرأ سكير
أمريكا
سلب عاصمتنا ومن
يقاضيها
عام بال التاريخ
على أمة نسوا الكرامة
ومعانيها
تفرقت أمة محمد
طوائف ومذاهب
وجف الدمع من
مآقيها
وبات المنافق
والدجال والمطبل
لمصالح الغرب
حاميها
والغواني
في قضايا الأمة
نستفتيها
عار علي أمة
كهشيم الحطب والفتنة
تغذيها
رضينا بغرب حقود
يقودنا للتهلكة
ويحمينا
ونسينا الله
وسنة نبيه
أين أواصر
التعاضد والمحبة
نقويها
عام مضى
جراحنا وأوجاعنا
من يطببها
ويداويها
ضاعت الأرض
وخوفي على العرض
يا أمة سكرت
جواريها
يا أمة الإسلام
عودي فأوجاعي لم أعد
أحصيها
هنا جوعان
وهناك من الصقيع
بردان
وأنا تائه في شوارع
الحرمان
وخوفي من سنة قادمة والكل
ناعيها
خوفي من سبع عجاف
بلا سنابل خضر
نسقيها
من يجمع شملنا
ونار الفتنة
يطفيها
أمة تحتاج
من غفلة نُصحيها
نناديها
نواسيها
قبل فوات الأوان
يا أمة العرب
بلا وجل اعتبروا من أعوام
نطويها
بلا خوف
بلا تردد فالغرب لن
يستثنيها
خوفي علي العرض
بعد ما فرطنا
في الأرض والله
حاميها
وخوفي على فلسطين
تبقى من الأساطير
نحكيها
الأديب صالح إبراهيم الصرفندي
عام الأحزان في
وطننا العربي
عام صراخ الأطفال
والجوعى
والمرضى والمصابين
عام الخنوع
حكام ومحكومين
مظاهرات هنا
وهناك
من أجل لقمة
عيش
وكرامة
فقدنا مع حكامنا
معانيها
فقر وجوع
وذل والقادم
مر
والبطون جفت
سواقيها
عام مضى فرطنا
في شامنا وعراقنا
ويمننا وأقصى
معاليها
عام تجرأ سكير
أمريكا
سلب عاصمتنا ومن
يقاضيها
عام بال التاريخ
على أمة نسوا الكرامة
ومعانيها
تفرقت أمة محمد
طوائف ومذاهب
وجف الدمع من
مآقيها
وبات المنافق
والدجال والمطبل
لمصالح الغرب
حاميها
والغواني
في قضايا الأمة
نستفتيها
عار علي أمة
كهشيم الحطب والفتنة
تغذيها
رضينا بغرب حقود
يقودنا للتهلكة
ويحمينا
ونسينا الله
وسنة نبيه
أين أواصر
التعاضد والمحبة
نقويها
عام مضى
جراحنا وأوجاعنا
من يطببها
ويداويها
ضاعت الأرض
وخوفي على العرض
يا أمة سكرت
جواريها
يا أمة الإسلام
عودي فأوجاعي لم أعد
أحصيها
هنا جوعان
وهناك من الصقيع
بردان
وأنا تائه في شوارع
الحرمان
وخوفي من سنة قادمة والكل
ناعيها
خوفي من سبع عجاف
بلا سنابل خضر
نسقيها
من يجمع شملنا
ونار الفتنة
يطفيها
أمة تحتاج
من غفلة نُصحيها
نناديها
نواسيها
قبل فوات الأوان
يا أمة العرب
بلا وجل اعتبروا من أعوام
نطويها
بلا خوف
بلا تردد فالغرب لن
يستثنيها
خوفي علي العرض
بعد ما فرطنا
في الأرض والله
حاميها
وخوفي على فلسطين
تبقى من الأساطير
نحكيها
الأديب صالح إبراهيم الصرفندي
عام الأحزان في
وطننا العربي
عام صراخ الأطفال
والجوعى
والمرضى والمصابين
عام الخنوع
حكام ومحكومين
مظاهرات هنا
وهناك
من أجل لقمة
عيش
وكرامة
فقدنا مع حكامنا
معانيها
فقر وجوع
وذل والقادم
مر
والبطون جفت
سواقيها
عام مضى فرطنا
في شامنا وعراقنا
ويمننا وأقصى
معاليها
عام تجرأ سكير
أمريكا
سلب عاصمتنا ومن
يقاضيها
عام بال التاريخ
على أمة نسوا الكرامة
ومعانيها
تفرقت أمة محمد
طوائف ومذاهب
وجف الدمع من
مآقيها
وبات المنافق
والدجال والمطبل
لمصالح الغرب
حاميها
والغواني
في قضايا الأمة
نستفتيها
عار علي أمة
كهشيم الحطب والفتنة
تغذيها
رضينا بغرب حقود
يقودنا للتهلكة
ويحمينا
ونسينا الله
وسنة نبيه
أين أواصر
التعاضد والمحبة
نقويها
عام مضى
جراحنا وأوجاعنا
من يطببها
ويداويها
ضاعت الأرض
وخوفي على العرض
يا أمة سكرت
جواريها
يا أمة الإسلام
عودي فأوجاعي لم أعد
أحصيها
هنا جوعان
وهناك من الصقيع
بردان
وأنا تائه في شوارع
الحرمان
وخوفي من سنة قادمة والكل
ناعيها
خوفي من سبع عجاف
بلا سنابل خضر
نسقيها
من يجمع شملنا
ونار الفتنة
يطفيها
أمة تحتاج
من غفلة نُصحيها
نناديها
نواسيها
قبل فوات الأوان
يا أمة العرب
بلا وجل اعتبروا من أعوام
نطويها
بلا خوف
بلا تردد فالغرب لن
يستثنيها
خوفي علي العرض
بعد ما فرطنا
في الأرض والله
حاميها
وخوفي على فلسطين
تبقى من الأساطير
نحكيها
الأديب صالح إبراهيم الصرفندي
وطننا العربي
عام صراخ الأطفال
والجوعى
والمرضى والمصابين
عام الخنوع
حكام ومحكومين
مظاهرات هنا
وهناك
من أجل لقمة
عيش
وكرامة
فقدنا مع حكامنا
معانيها
فقر وجوع
وذل والقادم
مر
والبطون جفت
سواقيها
عام مضى فرطنا
في شامنا وعراقنا
ويمننا وأقصى
معاليها
عام تجرأ سكير
أمريكا
سلب عاصمتنا ومن
يقاضيها
عام بال التاريخ
على أمة نسوا الكرامة
ومعانيها
تفرقت أمة محمد
طوائف ومذاهب
وجف الدمع من
مآقيها
وبات المنافق
والدجال والمطبل
لمصالح الغرب
حاميها
والغواني
في قضايا الأمة
نستفتيها
عار علي أمة
كهشيم الحطب والفتنة
تغذيها
رضينا بغرب حقود
يقودنا للتهلكة
ويحمينا
ونسينا الله
وسنة نبيه
أين أواصر
التعاضد والمحبة
نقويها
عام مضى
جراحنا وأوجاعنا
من يطببها
ويداويها
ضاعت الأرض
وخوفي على العرض
يا أمة سكرت
جواريها
يا أمة الإسلام
عودي فأوجاعي لم أعد
أحصيها
هنا جوعان
وهناك من الصقيع
بردان
وأنا تائه في شوارع
الحرمان
وخوفي من سنة قادمة والكل
ناعيها
خوفي من سبع عجاف
بلا سنابل خضر
نسقيها
من يجمع شملنا
ونار الفتنة
يطفيها
أمة تحتاج
من غفلة نُصحيها
نناديها
نواسيها
قبل فوات الأوان
يا أمة العرب
بلا وجل اعتبروا من أعوام
نطويها
بلا خوف
بلا تردد فالغرب لن
يستثنيها
خوفي علي العرض
بعد ما فرطنا
في الأرض والله
حاميها
وخوفي على فلسطين
تبقى من الأساطير
نحكيها
الأديب صالح إبراهيم الصرفندي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق