#السجال_الشعري للظفر بلقب أمير الشعراء
.
على الشاعرين
.
محاكاة أبيات جرير المدوّنة
أدناه
أدناه
على نفس البحر وحرف الروي
مع المحافظة على وحدة الموضوع
سيشارك الجميع بالسجال للتشجيع
وترك الوقت الكافي للمبدعين
لتنظيم عنان أفكارهما ويمتعاننا بأجمل الكلام
كونوا على الموعد أحباءنا
.
هذه أبيات #جرير
بانَ الخليـطُ ولو طوّعـتُ ما بانا
وقطّعوا من حبال الوصل أقرانا
قد كنت في أثرِ الأظعان ذا طربٍ
مُروّعـاً من حـذار البيـن مِحـزانا
لو تعلمين الذي نلقى ..أويــتِ لنا
أو تسمعين إلى ذي العرش شكوانا
ياليـت ذا القلـب لاقـى مَن يعلّلـهُ
أو ساقياً فسقـاهُ اليـومَ :سلـوانـا
مـاكنـتُ أوّلَ مُشتـاقٍ أخـا طـربٍ
هاجَـت لـهُ غـدواتُ البيـن أحـزانا
لقـد كتمتُ الهـوى حتّى تهيّمنـي
لا أستطيـعُ لهـذا الحـبّ كـتمـانـا
.
يا أمّ عثـمـانَ إنّ الحـبّ عن عـرضٍ
يُصبي الحليـمَ ويُبكي العينَ أحيانـا
.
هيثم مكي لقد اخترت أبياتا جميلة جداً
وهأنذا أدندنها طرباً من شدة جمالها
.
حيّ المنازل إذ لانبتغي بدلا
بالدار داراً ولا الجيران جيرانا
.
لابارك الله في الدنيا إذا انقطعت
أسباب دنياك من أسباب دنيانا
.
كيف التلاقي ولا بالقيظ محضركم
منّا قريب ولا مبداك مبدانا
.
إن العيون التي في طرفها حور
قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
.
يصرعن ذا اللب حتّى لاحراك به
وهنّ أضعف خلق الله أركانا
ادريس العمراني جميل جدا ما خط قلمك أستاد
هيثم مكي إنما هو مرآة لجمال خلقكم وذوقكم
ادريس العمراني بالتوفيق لفرساننا الكرام
فيصل أحمدالحمود بارك الله فيك
مصطفى محمد أحمد كردي حياك ربي وأسعد قلبك
عاطف حجازي أتمنى التوفيق للشاعرين الكريمين
فيصل أحمدالحمود بارك الله فيك أستاذنا الكريم
مصطفى محمد أحمد كردي ربي يسعدك تحياتي لك
غريب بانياس بالتوفيق والسداد..
عاطف حجازي الأستاذ فيصل أحمد الحمود
عاطف حجازي الأستاذ مصطفى محمد أحمد كردي
مصطفى محمد أحمد كردي السلام عليكم
منيرة الغانمي وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فيصل أحمدالحمود كم داعبَ الحُبُّ في الوجدانِ أغصانا
حتّى تمكنَ منّا ثُمَّ أضنانا
نسائِمُ الشَّوقِ تَغزو فيضَ ذاكِرَتي
فَتَعزِفُ الرّوحُ أنغاماً وألحانا
آلاء اسكيف اهلا بالأخ الشاعر فيصلأحمدالحمود
و للأخ الشاعر مصطفى محمد أحمدكردي و اتمنى لكما التوفيق
فيصل أحمدالحمود كل الشكر
مصطفى محمد أحمد كردي ماجَ الفؤادُ بمَوجِ الحُبِّ هَيمانا
والعشقُ بحرٌ عميقٌ شَطَّ شُطآنا
مصطفى محمد أحمد كردي في خَفقهِ نَفَسٌ من حَرِّ غاشيةٍ
تكوي بمَبسَمِها صدرًا لها دانا
مصطفى محمد أحمد كردي آهاتهُ أمطرت عَينَ العَذولِ فلا
يَلقاهُ من حَجَرٍ إلّا لهُ لانا
هيثم مكي الله الله الله
ماأجملكما!!!
مصطفى محمد أحمد كردي من لطيف إحساسك
الشاعر عاطف حجازي الله الله ..تناغم جميل بين كبيرين
مصطفى محمد أحمد كردي حياك الله
فيصل أحمدالحمود تُدَغدِغُ النَّفسَ تَغزو فيضَ ذاكرَتي
فَتُزهرُ الرّوحُ نوّاراً وريحانا
فيصل أحمدالحمود وتذكرُ الحورَ من إبداعِ خالِقها
تهيمُ بالنُّجلِ والجفنينِ قد صانا
هيثم مكي كتـمتُ آه الحنين بعدما كانا
لم أستطع للهوى ياقوم كتمانا
النـاسُ إن سمعَت أنين خافقتي
ظنّت من الوهج بالزفير بركانا
الشاعر عاطف حجازي يا أَيُّها الراكِبُ المُزجي مَطِيَتَهُ
بَلِّغ تَحِيَّتَنا لُقّيتَ حُملانا
مصطفى محمد أحمد كردي يبكي كمن فَقدَت من حِجرِها كبدًا
أو كالتي وَجدَت من ضاعَ أزمانا
منيرة الغانمي أهلا وسهلا بشعرائنا الأكارم وبالتوفيق
مصطفى محمد أحمد كردي أهلا ومرحبا بك
منيرة الغانمي مساء الإبداع نجوم مجلة هوى الشام
هيثم مكي وكَم رجـوتُ الفؤاد أن ينوء به
فكلّما رحت أخفي وهجه بانا
الشاعر عاطف حجازي بَلِّغ رَسائِلَ عَنّا خَفَّ مَحمَلُها
عَلى قَلائِصَ لَم يَحمِلنَ حيرانا
فيصل أحمدالحمود إذ يكمنُ الحسنُ في الأقواسِ قد حَمَلَتْ
سهامَ سحرٍ ومنها كانَ ما كانا
مصطفى محمد أحمد كردي الليلُ يَسكُنهُ ما عادَ في سَكَنٍ
والبدرُ مَشهدهُ حِبٌّ بهِ بانا
هيثم مكي فالشوقُ مازالَ في الفؤادِ يُسعرني
ولم تزل مهجتي تسقيه أركانا
.
مصطفى محمد أحمد كردي يمشي بدارٍ لها حَجًّا لكعبتِها
يسعى إذا حَلَّلَت للنّحرِ أركانا
هيثم مكي الله الله الله
فيصل أحمدالحمود ميلٌ فَوِدٌّ فإعزازٌ لذي شَغفٍ
وجدٌ وشوقٌ هُيامٌ قادَ بُركانا
هيثم مكي الله الله الله
الشاعر عاطف حجازي كَيما نَقولُ إِذا بَلَّغتَ حاجَتَنا
أَنتَ الأَمينُ إِذا مُستَأمَنٌ خانا
هيثم مكي الله ماأروعك
مصطفى محمد أحمد كردي مجنونُ غانيةٍ مفتونُ فاتنةٍ
مقتولُ قاتلةٍ جِنًّا وإنسانا
هيثم مكي والآهُ في أضلعي راحت تلقّنني
درساً يجلجل في الأحشاء آذانا
.
فيصل أحمدالحمود الله يحفظك
الشاعر عاطف حجازي تُهدي السَلامَ لِأَهلِ الغَورِ مِن مَلَحٍ
هَيهاتَ مِن مَلَحٍ بِالغَورِ مُهدانا
فيصل أحمدالحمود يا سلام
هيثم مكي قــف بالديـار تطيّفاً بساكنها
فإنني قد رأيت الطيف إنسانا
الشاعر عاطف حجازي أَحبِب إِلَيَّ بِذاكَ الجِزعِ مَنزِلَةً
بِالطَلحِ طَلحاً وَبِالأَعطانِ أَعطانا
مصطفى محمد أحمد كردي إن قَرّبَت أحرقَت كالشّمسِ صُحبَتُها
أو أبعدَت أظلمَت هَمًّا وحِرمانا
فيصل أحمدالحمود أُوارُ نارٍ بأحشاءٍ مُضَرَّمَةٍ
جوىً لِعشقٍ ،ولوهٌ سادَ أركانا
هيثم مكي مازالت الذكريات فيه تأسرنا
والعشق يجعل طيف الصبّ سكرانا
مصطفى محمد أحمد كردي من بَسمِها سُرِقَت ألوانُ جَنَّتِنا
والنّارُ من حَجبِها تشتاقُ قتلانا
هيثم مكي مالي أرى كلّما استيقظتُ أذكرها
وكلّما نمتُ في الأحلام ملقانا
علاء الشاعر بالتوفيق للجميع
أمسية شعرية سعيدة بإذن الله
تحياتي وتقديري
هيثم مكي افض علينا من حرفك العذب أستاذنا الغالي
مصطفى محمد أحمد كردي مساؤك الهناء
فيصل أحمدالحمود جزيل شكري
مصطفى محمد أحمد كردي مَنَّت لعاشقِها لَحظًا فذابَ جَوىً
واللَّحظُ من يومِها مازالَ حيرانا
فيصل أحمدالحمود إسرارُ نوحٍ لِقلبِ الصَّبِّ أرَّقَهُ
صَدٌّ ونأيٌ لحُبٍّ زادَ هُجرانا
هيثم مكي لا سكّن الله قلباً ملّ يذكركم
ذكر الحبيب يزيد النبض عرفانا
.
مصطفى محمد أحمد كردي والآن أذكرُها والقلبُ مُحتَرِقٌ
يسقي بكأسِ المُنى من باتَ سَكرانا
سجايا الطاهر اهلا وسهلا بفرسان السجال
مصطفى محمد أحمد كردي أهلا وسهلا بك
فيصل أحمدالحمود نرجوا بقربٍ ووصلٍ نستبيحُ هناً
مايُبهجِ النَّفسَ أفراحاً فاغرانا
الشاعر عاطف حجازي يا لَيتَ ذا القَلبَ لاقى مَن يُعَلِّلُهُ
أَو ساقِياً فَسَقاهُ اليَومَ سُلوانا
مصطفى محمد أحمد كردي يهذي برَسمِ اسمِها في كلِّ ناحيةٍ
فالسِّرُّ من عَتَهٍ قد صارَ إعلانا
فيصل أحمدالحمود من خدِّها يقطفُ التُّفّاحُ حمرتَهُ
والجُلّنارُ من الجنّاتِ رُمّانا
هيثم مكي إنّ العيون التي في لحظها شهبٌ
حرقننا ثم لم يطفئن نيرانا
....عرض المزيد
الشاعر عاطف حجازي أَلَستِ أَحسَنَ مَن يَمشي عَلى قَدَمٍ
يا أَملَحَ الناسِ كُلِّ الناسِ إِنسانا
سجايا الطاهر نجوم متألقين دوما
فيصل أحمدالحمود تحياتي لك دمت بخير
هيثم مكي فحبّذا لفحةٌ بالقلب منبتها
وحبّذا حاطبُ الضلوع من كانا
.
مصطفى محمد أحمد كردي لازلتُ من ظمأٍ في نبعِ ساقيةٍ
ما مَلَّ من نبعِها من كان ظمآنا
فيصل أحمدالحمود ماذا لو ان لحاظَ الرِّيمِ قد نَظَرت
بعينِ عطفٍ إلى من كانَ هيمانا
الشاعر عاطف حجازي لَقَد كَتَمتُ الهَوى حَتّى تَهَيَّمَني
لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتمانا
سجايا الطاهر الله الله يا عيني
علاء الشاعر إن الحبيب الذي أدمى مدامعنا
قد أورث القلب نيرانا وأحزانا
مصطفى محمد أحمد كردي أحسنتُ في حُبِّها فالرّوحُ تعشقُها
فهل يكونُ جزاءُ الصَّبِّ إحسانا
علاء الشاعر فالدمع يهطل من عيني يشهده
رمل الصحاري غدا يلقاه مزدانا
هيثم مكي إنّي ولو في المنام كنتِ زائرتي
أرى الوسادةَ بالرهام ريحانا
فيصل أحمدالحمود أم انّّهُ قدرَالعشّاق تعرفهُ
ترى الفراتَ هوىً والكُلُّ ظمآنا
علاء الشاعر جودي بوصل قد أقسمت يا أملي
فالله خالقنا بالوصل أوصانا
هيثم مكي الله الله
غريب بانياس السلام عليكم
ما شاء الله نسيج محكم..
فيصل أحمدالحمود كل الشكر بارك الله فيك
علاء الشاعر فالعين دامعة والقلب ملتهب
رفقا بمن دمعت عيناه تحنانا
هيثم مكي أرى الحنينَ إذا طاف الهيام بها
يُـبكِي لحافي ويصلي فيه أشجانا
مصطفى محمد أحمد كردي أم أنَّ عِزَّتَها تُشقي بها وَلَهًا
أم يَرحمُ الموتُ قلبًا عاشَ وَلهانا
فيصل أحمدالحمود أو انَّهُ لا عِجٌ بالنَّفسِ ارَّقها
قد سَهَّدَ الرّوحَ أيّاماً وأبكانا
هيثم مكي والعيــنُ غيـمٌ ينوح بالدموع لها
والقلــبُ رعـدٌ يضجّ منه ألحانا
مصطفى محمد أحمد كردي الحبُّ أوّلُهُ موتٌ وآخرُهُ
من لم يَمُت فَرَحًا قد ماتَ أحزانا
علاء الشاعر فارحم فديتك روحي لا ترد يدي
أنت الحـبـيبُ الذي أبكيه أزمانا
فيصل أحمدالحمود بينٌ وبُعدٌ واحلامٌ مُسَهدَةٌ
وموجُ بحرٍ يرى الأوجاعَ شُطآنا
مصطفى محمد أحمد كردي مشاركتي
ماجَ الفؤادُ بمَوجِ الحُبِّ هَيمانا
والعشقُ بحرٌ عميقٌ شَطَّ شُطآنا
في خَفقهِ نَفَسٌ من حَرِّ غاشيةٍ
تكوي بمَبسَمِها صدرًا لها دانا
آهاتهُ أمطرت عَينَ العَذولِ فلا
يَلقاهُ من حَجَرٍ إلّا لهُ لانا
يبكي كمن فَقدَت من حِجرِها كبدًا
أو كالتي وَجدَت من ضاعَ أزمانا
الليلُ يَسكُنهُ ما عادَ في سَكَنٍ
والبدرُ مَشهدهُ حِبٌّ بهِ بانا
يمشي بدارٍ لها حَجًّا لكعبتِها
يسعى إذا حَلَّلَت للنّحرِ أركانا
مجنونُ غانيةٍ مفتونُ فاتنةٍ
مقتولُ قاتلةٍ جِنًّا وإنسانا
إن قَرّبَت أحرقَت كالشّمسِ صُحبَتُها
أو أبعدَت أظلمَت هَمًّا وحِرمانا
من بَسمِها سُرِقَت ألوانُ جَنَّتِنا
والنّارُ من حَجبِها تشتاقُ قتلانا
مَنَّت لعاشقِها لَحظًا فذابَ جَوىً
واللَّحظُ من يومِها مازالَ حيرانا
والآن أذكرُها والقلبُ مُحتَرِقٌ
يسقي بكأسِ المُنى من باتَ سَكرانا
يهذي برَسمِ اسمِها في كلِّ ناحيةٍ
فالسِّرُّ من عَتَهٍ قد صارَ إعلانا
لازلتُ من ظمأٍ في نبعِ ساقيةٍ
ما مَلَّ من نبعِها من كان ظمآنا
أحسنتُ في حُبِّها فالرّوحُ تعشقُها
فهل يكونُ جزاءُ الصَّبِّ إحسانا
أم أنَّ عِزَّتَها تُشقي بها وَلَهًا
أم يَرحمُ الموتُ قلبًا عاشَ وَلهانا
الحبُّ أوّلُهُ موتٌ وآخرُهُ
من لم يَمُت فَرَحًا قد ماتَ أحزانا
مصطفى محمد أحمد كردي الكلام في الحب لا ينتهي هههه
فيصل أحمدالحمود الحمدُ للهِ زَكّاها لأنفُسِنا
قدراً مِنَ الصَّبرِ والإيمانِ أعطانا
فيصل أحمدالحمود بارك الله فيك صدقت
الشاعر عاطف حجازي أرجو من الاستاذ فيصل أحمد الحمود جمع أبياته
الشاعر عاطف حجازي تم انهاء السجال
الشاعر عاطف حجازي باسمي وباسم إدارة وأعضاء مجلة هوى الشام نشكر الشاعرين الكبيرين على السجال الرائع..وسيتم تقييم السجال من قبل لجنة الحكام وتحديد اسم أمير الشعراء العرب
الشاعر عاطف حجازي شكرا لكم جميعا
هيثم مكي أبكي الديار ديار الشام أذرفها
وحبّذا بالشآم الدمعُ أحزانا
.
وكلّما سمت شعراً راح ينشدها
فـم الزمان عبيراً ثمّ ريحانا
. فحبّذا أدبٌ بالشام منجمه
وحبّذا شاعر الشآم من كانا
.
وحبّذا من جريرٍ فيه قافيةٌ
أعنابَ حرفٍ وتمراً ثمّ رمانا
مصطفى محمد أحمد كردي الشكر لكم جميعا أحبتي كانت سهرة رائعة
هيثم مكي فحبّذا لقب بالشام مولده
وحبّذا شعراء فيه فرسانا
هيثم مكي وحبّذا لقب بالشام مولده
وحبّذا شعراء فيه فرسانا
مصطفى محمد أحمد كردي الشكر من خلدي تهدى لاسرتكم
من كان شاعرها أعطته تيجانا
هيثم مكي من فيصل الشعر كنا نحتسي عسلا
بمصطفى الحرف صار الشعر مزدانا
هيثم مكي استاذنا الغالي
جمّع لنا مجموع سجالك لو تكرمت
مصطفى محمد أحمد كردي جمعته غالي
مصطفى محمد أحمد كردي مشاركتي
ماجَ الفؤادُ بمَوجِ الحُبِّ هَيمانا
والعشقُ بحرٌ عميقٌ شَطَّ شُطآنا
في خَفقهِ نَفَسٌ من حَرِّ غاشيةٍ
تكوي بمَبسَمِها صدرًا لها دانا
آهاتهُ أمطرت عَينَ العَذولِ فلا
يَلقاهُ من حَجَرٍ إلّا لهُ لانا
يبكي كمن فَقدَت من حِجرِها كبدًا
أو كالتي وَجدَت من ضاعَ أزمانا
الليلُ يَسكُنهُ ما عادَ في سَكَنٍ
والبدرُ مَشهدهُ حِبٌّ بهِ بانا
يمشي بدارٍ لها حَجًّا لكعبتِها
يسعى إذا حَلَّلَت للنّحرِ أركانا
مجنونُ غانيةٍ مفتونُ فاتنةٍ
مقتولُ قاتلةٍ جِنًّا وإنسانا
إن قَرّبَت أحرقَت كالشّمسِ صُحبَتُها
أو أبعدَت أظلمَت هَمًّا وحِرمانا
من بَسمِها سُرِقَت ألوانُ جَنَّتِنا
والنّارُ من حَجبِها تشتاقُ قتلانا
مَنَّت لعاشقِها لَحظًا فذابَ جَوىً
واللَّحظُ من يومِها مازالَ حيرانا
والآن أذكرُها والقلبُ مُحتَرِقٌ
يسقي بكأسِ المُنى من باتَ سَكرانا
يهذي برَسمِ اسمِها في كلِّ ناحيةٍ
فالسِّرُّ من عَتَهٍ قد صارَ إعلانا
لازلتُ من ظمأٍ في نبعِ ساقيةٍ
ما مَلَّ من نبعِها من كان ظمآنا
أحسنتُ في حُبِّها فالرّوحُ تعشقُها
فهل يكونُ جزاءُ الصَّبِّ إحسانا
أم أنَّ عِزَّتَها تُشقي بها وَلَهًا
أم يَرحمُ الموتُ قلبًا عاشَ وَلهانا
الحبُّ أوّلُهُ موتٌ وآخرُهُ
من لم يَمُت فَرَحًا قد ماتَ أحزانا
مصطفى محمد أحمد كردي
هيثم مكي من فيصل الشعر كنا نحتسي عسلا
بمصطفى الحرف صار الشعر مزدانا
مصطفى محمد أحمد كردي بيت الفصاحة والأشعار ذروته
أنعم ببيت يضيف المرء ألحانا
مصطفى محمد أحمد كردي الشكر يشكركم والشعر يغبطكم
والحرف يعشقكم أهلا وخلانا
هيثم مكي فالفن أمّكمُ والشعر حفّكمُ
درًاً بأصداف حرفكم ومرجانا
سجايا الطاهر مبارك اخي
مصطفى محمد أحمد كردي ربي يكرمك تحياتي واحترامي
سجايا الطاهر مبارك اخي
فيصل أحمدالحمود بارك الله فيك
سجايا الطاهر اطيب من الطيب واصل الطيب من طيبكم مابك عذاريب ولا عاش منهو يعيبكم
جدا نجوم تتألق بحروفكم مجلتنا
نتمنى لكم مزيد من الأزدهار والأبداع
وكل الشكر للأساتذة الكرام كلا بأسمه
ابدعتكم حقاااا بعطر حروفكم بتوفيق
مصطفى محمد أحمد كردي كل الشكر وفائق احترامي وتقديري
هيثم مكي الفن أمّكم والشعر حفّكمُ
درًاً بأصداف حرفكم ومرجانا
الشاعر عاطف حجازي سيقوم الاستاذ هيثم مكي مسؤول المسابقة بتحديد زمن اعطاء النتائج وتقديم الشهادات للفائزين..فليتفضل مشكورا
هيثم مكي زادك الله فضلاً وذوقا
هيثم مكي ستعلن النتيجة غداً في الساعة التاسعة مساءً بتوقيت دمشق
وسيتم توزيع الشهادات لمركزي الصدارة والوصافة
الشاعر عاطف حجازي كل التقدير لك أستاذنا الكبير هيثم مكي
هيثم مكي كتبتكم فأجدتم وأطربتم
بوركت قرائحكم
لافض فوكم
تحياتي
والشكر للشاعرين
.
والشاعرين عاطف حجازي
فيصل أحمدالحمود هذهِ مجمل ابياتي في السجال:
كم داعبَ الحُبُّ في الوجدانِ أغصانا
حتّى تمكنَ منّا ثُمَّ أضنانا
نسائِمُ الشَّوقِ تَغزو فيضَ ذاكِرَتي
فَتَعزفُ الرّوحُ انغاماً والحانا
تُدَغدِغُ النَّفسَ تُغريها بضحكتها
فتُزهرُ الرّوحُ نوّاراً وريحانا
وتذكرُ الحورَ من إبداعِ خالِقها
تهيمُ بالنُّجلِ والجفنينِ قد صانا
إذ يكمنُ الحسنُ في الأقواسِ قد حَمَلَتْ
سهامَ سحرٍ ومنها كانَ ما كانا
ميلٌ فودٌّ فإعزازٌ لذي شَغفٍ
وجدٌ وشوقٌ هُيامٌ قادَ بُركانا
أُوارُ نارٍ بأحشاءٍ مُضَرَّمَةٍ
جوىً لِعشقٍ ،ولوهٌ سادَ أركانا
إسرارُ نَوْحٍ لقلبِ الصَّبِّ أرَّقَهُ
صَدٌّ ونأيٌ لِحُبٍّ زادَ هُجرانا
نرجوا بقربٍ ووصلٍ نستبيحُ هناً
مايُبهجِ النَّفسَ أفراحاً فاغرانا
من خدّها يَقطِفُ التُّفّاحُ حُمرَتهُ
والجُلّنارُ مِنَ الجنّاتِ رُمّانا
ماذا لو انَّ لحاظَ الرِّيمِ قد نظرَت
بِعينِ عطفٍ إلى من كانَ هيمانا
أم أنَّهُ قدَرالعُشّاقِ تعرفُهُ
ترى الفُراتَ هوىً والكلّ ظمآنا
أو انَّهُ لا عِجٌ بالنَّفسِ ارَّقها
قد سَهَّدَ الرّوحَ ايّاماً وابكانا
بينٌ وبُعدٌ واحلامٌ مُسَهدَةٌ
وموجُ بحرٍ يرى الأوجاعَ شُطآنا
الحمدُ للهِ زَكّاها لأنفُسِنا
قدراً مِنَ الصَّبرِ والإيمانِ أعطانا
فيصل احمد الحمود
مصطفى محمد أحمد كردي أحسنت شاعرنا الكبير
فيصل أحمدالحمود أحسن الله إليك أستاذ مصطفى دام ابداعك
منيرة الغانمي ابداع وامتاع ، دمتما بألق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق