بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 28 يونيو 2016

خذلتني حروفي ...
أمامَ عشقكَ والهوى..
وعجزَ قلمي بين أصابعي فتحطمَ..
حدثوا عن قيسٍ وكم كان بليلى مغرماً .
واليوم ليلى .تتوه بين اللحظِ والمى..

تكاد روحي تفارقني ..
وهي الى محبوبها تسعى ..
وبين الضلوعِ خافقي ..
يشدو باسمكَ مع كل نبضة ..
فجدّ عليّ . بالرضى ..
ولا تتركني لنار هجركَ الرمضاء..
وامنحني نفحةً منك ..
لتزهرَ أغصاني وبالألوانِ تزهى..
فحبكَ ترياقٌ لكل داءِ ..
وبودّك كلّ الجراحِ تشفى ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق