خذلتني حروفي ...
أمامَ عشقكَ والهوى..
وعجزَ قلمي بين أصابعي فتحطمَ..
حدثوا عن قيسٍ وكم كان بليلى مغرماً .
واليوم ليلى .تتوه بين اللحظِ والمى..
✨✨✨✨
تكاد روحي تفارقني ..
وهي الى محبوبها تسعى ..
وبين الضلوعِ خافقي ..
يشدو باسمكَ مع كل نبضة ..
فجدّ عليّ . بالرضى ..
ولا تتركني لنار هجركَ الرمضاء..
وامنحني نفحةً منك ..
لتزهرَ أغصاني وبالألوانِ تزهى..
فحبكَ ترياقٌ لكل داءِ ..
وبودّك كلّ الجراحِ تشفى ..
أمامَ عشقكَ والهوى..
وعجزَ قلمي بين أصابعي فتحطمَ..
حدثوا عن قيسٍ وكم كان بليلى مغرماً .
واليوم ليلى .تتوه بين اللحظِ والمى..
✨✨✨✨
تكاد روحي تفارقني ..
وهي الى محبوبها تسعى ..
وبين الضلوعِ خافقي ..
يشدو باسمكَ مع كل نبضة ..
فجدّ عليّ . بالرضى ..
ولا تتركني لنار هجركَ الرمضاء..
وامنحني نفحةً منك ..
لتزهرَ أغصاني وبالألوانِ تزهى..
فحبكَ ترياقٌ لكل داءِ ..
وبودّك كلّ الجراحِ تشفى ..
بقلم/ليلى الأمل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق