بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 30 يونيو 2016

عتاب
عاتبني… فأوجعني
عاتبني… فأخجلني بعتابه
عاتبني… بحب وإشتياق
وتسائل… عن سبب إنشغالي عنه
كان سبب لظروف الحياة
وليس السبب محددٌ هذا الجفاء

ضيعتني محبته ... أخجلني من
نفسي عتابه…

فا الحين أود أن أحمل أجنحة لأصل
إليه كطير جريح يداويه رضاه.……… ... سلطانة

بقلمي بهية جندي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق