بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 27 يونيو 2016

بعدكِ أشعل الشوق
في دمائي
و اختفي قمر حبي
عن سمائي
كيف السبيل إليكِ
ضاع طريقي
تاهت سفينتي في
امواج شوقي
وغرقت وسائدي في
بحر دموعي
أين انتي يا ربان
حياتي وعيوني
ضاعت البوصلة في
نوة ظنوني
لا منقذ لي من يم
الالم الا رؤية
وجه حبيبي
عادل أمام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق