& عذراً أنثى القوافي فهكذا شاء القصيد..!!
ماذا لو..
هبّتْ رياح العشق،تنعشنا صباحا
تنشر الأحلام في الدّرْب العتيقْ..؟
ماذا لو سرنا معا..نمشي قليلا
أشتهي شفتيْك،،
ألثم ثغرك الولهان يهفو،
عند منعطف الطّريقْ..!
أقطف قبلا يضوع اريجها،
و أحضن نهدا جامحا،
متمرّد الرقصات،بالعشق يليقْ..!
ثمّ ماذا..لو شربنا العشق صرفا
و اِختزلنا العمر في أيّام قربنا و المنى
و من عينيْك يشعّ البريقْ..!
و اللّيل يحتضن اللّقاء مسرْبلا بالودّ
ينتجع اِخضرار الشوق،
يطرَبُ للشذى سَخِنًا عميقْ..!
ماذا لو..داعبْت شعرك،
كالحرير يهفْهف،
و سقيْتني شهد الصبابة
لتطْفِئَ لهب الحريقْ..!
لا شيء يحدث،لو فعلنا ذلك
لا شيء يحدث..إنّما:
تشدو البلابل،و المنابع،
و ينْشقّ في البحر الطّريقْ..!!
& محمد رمضان الشابي &
ماذا لو..
هبّتْ رياح العشق،تنعشنا صباحا
تنشر الأحلام في الدّرْب العتيقْ..؟
ماذا لو سرنا معا..نمشي قليلا
أشتهي شفتيْك،،
ألثم ثغرك الولهان يهفو،
عند منعطف الطّريقْ..!
أقطف قبلا يضوع اريجها،
و أحضن نهدا جامحا،
متمرّد الرقصات،بالعشق يليقْ..!
ثمّ ماذا..لو شربنا العشق صرفا
و اِختزلنا العمر في أيّام قربنا و المنى
و من عينيْك يشعّ البريقْ..!
و اللّيل يحتضن اللّقاء مسرْبلا بالودّ
ينتجع اِخضرار الشوق،
يطرَبُ للشذى سَخِنًا عميقْ..!
ماذا لو..داعبْت شعرك،
كالحرير يهفْهف،
و سقيْتني شهد الصبابة
لتطْفِئَ لهب الحريقْ..!
لا شيء يحدث،لو فعلنا ذلك
لا شيء يحدث..إنّما:
تشدو البلابل،و المنابع،
و ينْشقّ في البحر الطّريقْ..!!
& محمد رمضان الشابي &
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق