كل أوقاتي تفتقدك
حين أصاب بالحنين
أرجع لرسائلك القديمه
كي لا أشعر بالوحشه
ما أصعب الحنين
وما أصعب الوحشه
في غيابك تزداد
محبتي والانين
ويزداد احتياجي
ﺃﺷﻬﺪ ﺃﻧﻨﻲ ﺃﻓﺘﻘﺪﻙ
كل حين
ﺣﻴﻦ ﻳﻜﺒﺮ ﺍﻟﻘﻤﺮ
ﻋﻠﻰ ﻋﻨﺎﻕ ﻧﺠﻤﺘﺎﻥ
ﻭﺣﻴﻦ ﺗﺘﺸﺎﺑﻚ ﻧﺒﻀﺎﺗﻲ
ﻋﻠﻰ ﻣﺼﺮﻉ ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ
ﻭ ﺁﻩ ﻟﻮ ﺗﻌﻠﻢ ﻛﻢ ﺃﺷﻮﺍﻗﻲ
" ﺇﻟﻴﻚ
ﺃﺗﺬﻛﺮ ؟
ﻓﻲ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ..
ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻧﻘﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺐ
ﻭﺳﻂ ﺯﺣﺎﻡ ﺍﻟﻌﺎﺑﺮﻳﻦ
ﻛﺎﻥ ﻗﻠﺒﻲ ﺍﻟﺤﺎﺋﺮ
ﺳﺠﻴﻦ ﺍﻷﻧﻴﻦ
ﺑﻴﻦ ﺃﺳﻮﺍﺭ ﻣﺠﻬﻮﻟﺔ
ﻛﻨﺖ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﺍﻟﻄﺮﻑ ﻭﺃﻧﺖ ﺍﻟﻨﻮﺍﺓ
ﺍﺣﺘﻮﻳﺘﻨﻲ ﺩﻭﻧﻤﺎ ﺃﺷﻌﺮ
ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺃﺩﺭﻛﺖ ﻓﻌﻞ ﺍﻟﺴﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻮﺱ
ﻭﺍﻧﺪﻓﺎﻉ ﺍﻟﻤﻮﺝ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺤﺮ
ﻛﻨﺖ ﻛﻐﻴﻤﺔ ﺷﺮﻳﺪﺓ
ﺗﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﺔ
ﻓﻜﻨﺖ ﺃﻧﺖ ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﺔ ﻭﺍﻟﻮﻃﻦ
ﻣﺮﺭﺕ ﻛﺎلنسم
.....منه حسين....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق