ضوع العبير
ورشفة تسربت بين.... حناياه
أغرته فهام بملكوتها....يتأمل
كشهد الرضاب إذ غزا... اللمى
يضوع بقطراته أتراه... يبخل!
وبسمة تأودت على حر الشفاه
كفارس يكر.. يفر..وقد يترجل
مشكاة نورها ينير ظمأ الروح
يتوهج في الوجدان ولا يسأل
شهد عسل يتدفق من أقصى
الغابة كجدول ينساب يتسلل
يمضي قدما لينثني....... ألقا
يجثو.. يحبو.. بعينيها..يتململ
كرذاذ من عال السحاب..يتنزَّل
أو تظنه لفرط تلهف.... يخالط
الرؤى وبعمق الروح.... يتغلغل.
أغرته فهام بملكوتها....يتأمل
كشهد الرضاب إذ غزا... اللمى
يضوع بقطراته أتراه... يبخل!
وبسمة تأودت على حر الشفاه
كفارس يكر.. يفر..وقد يترجل
مشكاة نورها ينير ظمأ الروح
يتوهج في الوجدان ولا يسأل
شهد عسل يتدفق من أقصى
الغابة كجدول ينساب يتسلل
يمضي قدما لينثني....... ألقا
يجثو.. يحبو.. بعينيها..يتململ
كرذاذ من عال السحاب..يتنزَّل
أو تظنه لفرط تلهف.... يخالط
الرؤى وبعمق الروح.... يتغلغل.
بقلمي..... # محمد مازن #
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق