وتصحو القصيدة على الخامسة بتوقيت ليل العاشقين وليل الحيارى ...وطهر عباد المساجد والكنائس والاديرة ...
ويخبر الليل احفاده... انّ الذين رحلوا قبيل اذان المغيب هموا الانبياء...هموا المرسيلين...
نعم هم رحلوا الى القدس ...
الى قبة الصخرة ...
لان نخاع القضية ...
ونخاع العظام...
عظام القوام ...
ونخاع الرؤى والوريد ...
هي القدس ارض الرسا لات...
واقرب نقطة للسماء...
هي قدسنا المصلوبة من ألف عام ...
ومن الف قهر...
ومن الف ذل...
وذل...
وذل...
فلا النفط حررها...ولا الماس حررها... ولا الجيش حررها...
ولا الشعر...ولا الحرف...
ايها الشعراء...
وايها الواقفون ببال القصائد كلها...
فكيف يكون الخلاص جميلا ...
ويكون سريعا...
اسرع ...
اسرع....
اسرع من سرعة الالة الحاسبة....
ويخبر الليل احفاده... انّ الذين رحلوا قبيل اذان المغيب هموا الانبياء...هموا المرسيلين...
نعم هم رحلوا الى القدس ...
الى قبة الصخرة ...
لان نخاع القضية ...
ونخاع العظام...
عظام القوام ...
ونخاع الرؤى والوريد ...
هي القدس ارض الرسا لات...
واقرب نقطة للسماء...
هي قدسنا المصلوبة من ألف عام ...
ومن الف قهر...
ومن الف ذل...
وذل...
وذل...
فلا النفط حررها...ولا الماس حررها... ولا الجيش حررها...
ولا الشعر...ولا الحرف...
ايها الشعراء...
وايها الواقفون ببال القصائد كلها...
فكيف يكون الخلاص جميلا ...
ويكون سريعا...
اسرع ...
اسرع....
اسرع من سرعة الالة الحاسبة....
الشاعر : خمولي عبد الرزاق (نزار بسكرة)
سيدي عقبة ...بسكرة
الجزائر الحبيبة عمقا ونبضا وصلب وريد
من ديواني: رسائل الى النقطة الهاربة
سيدي عقبة ...بسكرة
الجزائر الحبيبة عمقا ونبضا وصلب وريد
من ديواني: رسائل الى النقطة الهاربة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق