(( تعالي أقول لك من أنت))
يا أنتِ ، ياسحرَ الوجودِ تكرُّما
سجدَ الجمالُ علَى رباكِ وسلَّمَا
يا أنتِ ، ياسحرَ الوجودِ تكرُّما
سجدَ الجمالُ علَى رباكِ وسلَّمَا
لو أنّني رجلٌ لما سقطَ الشراعُ
ولا غدَا فيكِ السفينُ مُحطَّما
ولا غدَا فيكِ السفينُ مُحطَّما
حوّاءُ ، يا جُملاً يردِّدُها الزمانُ
وآدمٌ منْها الكلامَ تعلَّما
أحببتُ خصرَكِ مالَ يُنشِدنا الهوَى
متمايلاً يشدُو لنَا مُترنِّما
أحببتُ شعرَكِ طائراً بينَ الغصونِ
رفيفُهُ للميّتينَ مُكلّما
شفتاكِ ناطقتانِ فِيَّ مسالكاً
خمراً بهِ كلّ الوجودِ منعَّما
ورسالةُ المعبودِ تحكي قصّةً
..النهدين كانتْ للكمالِ مَتمَّما
وعيونُكِ الثمرُ المحمّلُ بالحنانِ
علَى طباقِ المكرُماتِ مُقدَّما
ما نحنُ إلّا مِن ثماركِ طلعةٌ
والأمرُ عند الخلقِ كانَ مُسلّمَا
كونِي كما ترضِينَ ، أنتِ عظيمةٌ
والحزنُ كانَ علَى العظيمِ مُحرَّما
بقلمي
دوحتهم
وآدمٌ منْها الكلامَ تعلَّما
أحببتُ خصرَكِ مالَ يُنشِدنا الهوَى
متمايلاً يشدُو لنَا مُترنِّما
أحببتُ شعرَكِ طائراً بينَ الغصونِ
رفيفُهُ للميّتينَ مُكلّما
شفتاكِ ناطقتانِ فِيَّ مسالكاً
خمراً بهِ كلّ الوجودِ منعَّما
ورسالةُ المعبودِ تحكي قصّةً
..النهدين كانتْ للكمالِ مَتمَّما
وعيونُكِ الثمرُ المحمّلُ بالحنانِ
علَى طباقِ المكرُماتِ مُقدَّما
ما نحنُ إلّا مِن ثماركِ طلعةٌ
والأمرُ عند الخلقِ كانَ مُسلّمَا
كونِي كما ترضِينَ ، أنتِ عظيمةٌ
والحزنُ كانَ علَى العظيمِ مُحرَّما
بقلمي
دوحتهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق