أقبل الليل فى ثياب الجمال
هادئ الطبع جانحا للخيال
يكتب الشعر فى كتاب لديه
وبما لا يهمه لا يبالى
ساحر الحسن مثل بدر تجلى
ناظرا فى تأمل للأعالى
حدثته النجوم من غير صوت
بعيون لا معة كاللآلى
فى طريق لا حزن فيه يغنى
ما لقومى إذا اهتديت ومالى
وعيونى لهدفى حين أسرى
صاحيات محبة للمعالى
لامنى من لم يدر من قبل هذا
أن رضا القلب فى سكون الليالى
جادلونى وجاء ردى إليهم
بابتسام وفى ثبات انفعال
ياحبيبى إذا سمحت أجبنى
فى وضوح ولا تضق من سؤالى
أنت خلى وفى جوارى كظلى
كيف يوما تأتى الهموم لبالى
بقلمى د. احمد الرفاعي .
هادئ الطبع جانحا للخيال
يكتب الشعر فى كتاب لديه
وبما لا يهمه لا يبالى
ساحر الحسن مثل بدر تجلى
ناظرا فى تأمل للأعالى
حدثته النجوم من غير صوت
بعيون لا معة كاللآلى
فى طريق لا حزن فيه يغنى
ما لقومى إذا اهتديت ومالى
وعيونى لهدفى حين أسرى
صاحيات محبة للمعالى
لامنى من لم يدر من قبل هذا
أن رضا القلب فى سكون الليالى
جادلونى وجاء ردى إليهم
بابتسام وفى ثبات انفعال
ياحبيبى إذا سمحت أجبنى
فى وضوح ولا تضق من سؤالى
أنت خلى وفى جوارى كظلى
كيف يوما تأتى الهموم لبالى
بقلمى د. احمد الرفاعي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق