رُدّي فبعدُكِ منْ أنا..؟!
د. وليد جاسم الزبيدي/ العراق.
لولاك ما كان التحدي
غليانُ صبري ليتَ ودّي..
قولي فصوتكِ منبرٌ
يعطي الحياةَ وايّ سعدِ..
ردّي.. فليسَ بنافعٍ
مكرُ السكوتِ المُستبدِ..
تتوهّمينَ بطولةً
وتُعاندينَ بكلّ حقدِ..
إنّ الحوارَ تحضّرٌ
والخوضُ في أخذٍ ورَدِّ..
رُدّي، ولا تتوهمي
سأذوبُ في نارٍ وَ وَقْدِ..
انتِ الغرورُ ونبعُهُ
وفريسةُ الهوجِ الألدِ..
مهما افتتنا فالغوى
يذوي كأغصانٍ ووردِ..
والشَّعْرُ ودّعَ حسنَهُ
لبسَ البياضَ كأيّ لحدِ..
رُدّي فصمتُكِ غيرُ مُجدي
يا نغمةَ الأرقِ الأشدِ..
ردّي تردّ بشاشتي
ولهيبُ أشواقي ووجدي..
وترنّمي بالحُبّ كي
نجلو الفنى عند التردّي..
ونعانقُ الحلمَ الذي
ما بين أوهامي ومَجدي..
ونصوغُ في معنى الهوى
ألقَ الحروفِ بكلّ جدِّ..
ردّي فبعدُكِ منْ أنا
ولمنْ تُرى تبقينَ بعدي..
قولي فصوتكِ منبرٌ
يعطي الحياةَ وايّ سعدِ..
ردّي.. فليسَ بنافعٍ
مكرُ السكوتِ المُستبدِ..
تتوهّمينَ بطولةً
وتُعاندينَ بكلّ حقدِ..
إنّ الحوارَ تحضّرٌ
والخوضُ في أخذٍ ورَدِّ..
رُدّي، ولا تتوهمي
سأذوبُ في نارٍ وَ وَقْدِ..
انتِ الغرورُ ونبعُهُ
وفريسةُ الهوجِ الألدِ..
مهما افتتنا فالغوى
يذوي كأغصانٍ ووردِ..
والشَّعْرُ ودّعَ حسنَهُ
لبسَ البياضَ كأيّ لحدِ..
رُدّي فصمتُكِ غيرُ مُجدي
يا نغمةَ الأرقِ الأشدِ..
ردّي تردّ بشاشتي
ولهيبُ أشواقي ووجدي..
وترنّمي بالحُبّ كي
نجلو الفنى عند التردّي..
ونعانقُ الحلمَ الذي
ما بين أوهامي ومَجدي..
ونصوغُ في معنى الهوى
ألقَ الحروفِ بكلّ جدِّ..
ردّي فبعدُكِ منْ أنا
ولمنْ تُرى تبقينَ بعدي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق