صلاح المقداد
بعد التعديل :
غاية الوجهة !!..
أضل طريقي وحين لقاك أهدى إليك بدون ارتياب!.
غاية الوجهة !!..
أضل طريقي وحين لقاك أهدى إليك بدون ارتياب!.
أناجيك في الليل طيفا شريدا وأشكو إلى الله طول الغياب.
سأبقى على العهد عهد الهوى وقلبي أنا في هواك المذاب !.
بما بيننا يا أحب الورى لن ينتهي في المدى للذهاب !.
وما كان حبي لكم يارشا مما يؤول لذاك الخراب.
ولن يجد العذل يافاتني مابيننا مايكون معاب.
فلولاك ماهاج شجوي العظيم ولا كان لي في هواك اكتساب !.
ولولاك ماكان حر الجوى وشوقي إليك كثير الخطاب .
أحبة قلبي الذي لم يزل على ذلك الحزن والإكتئاب !.
لكم في فؤاد الحبيب الرقيق رصيد من الحب فاق النصاب.
وفي مهجتي وحشايا الجريح مقام كريم وأمر مجاب !.
تعالوا نجدد في حبنا ماكاد يصبح ضمن الغياب.
وياليتكم ترفقوا بالذي قتلتوه بالبين دون احتساب.
فمن يشبهك ياكحيل الرنا بحسن بديع لكم لايعاب?.
ومن ذا سيرقى إلى مستواك وفي سحر عينيك ألقى الجواب?.
خلقت لتسبي عقيل الحبيب في رونق رائع للشباب.
تباهي الوجود بذاك الحلا وحسنا وسحرا حواه انتساب !.
عذيب اللمى في لماك البديع لسكري أنا خمرة بالرضاب.
فظبي لعوب كثير الدلال تغالطني في هواك الحساب.!.
فويتن غوينج وأنت الوحيد شمسي وظلي وتلك السحاب !.
وحاشاك يازين أن تنتسى
ولست بذكرك أرجو ثواب.
فما أجمل الوجه وجه المليح وكف خصيب عليه خضاب.
وما أحسن السكر من ثغره ومن يرتشف خمره لاحساب !.
يطيب العناق وضمي له إذا جاد بالوصل والإقتراب.
سأسعى إليه ولو ماسعى وفي حبه لن أكف الخطاب.
شعر : صلاح محمد المقداد - اليمن -
19 سبتمبر 2019 م - صنعاء -
سأبقى على العهد عهد الهوى وقلبي أنا في هواك المذاب !.
بما بيننا يا أحب الورى لن ينتهي في المدى للذهاب !.
وما كان حبي لكم يارشا مما يؤول لذاك الخراب.
ولن يجد العذل يافاتني مابيننا مايكون معاب.
فلولاك ماهاج شجوي العظيم ولا كان لي في هواك اكتساب !.
ولولاك ماكان حر الجوى وشوقي إليك كثير الخطاب .
أحبة قلبي الذي لم يزل على ذلك الحزن والإكتئاب !.
لكم في فؤاد الحبيب الرقيق رصيد من الحب فاق النصاب.
وفي مهجتي وحشايا الجريح مقام كريم وأمر مجاب !.
تعالوا نجدد في حبنا ماكاد يصبح ضمن الغياب.
وياليتكم ترفقوا بالذي قتلتوه بالبين دون احتساب.
فمن يشبهك ياكحيل الرنا بحسن بديع لكم لايعاب?.
ومن ذا سيرقى إلى مستواك وفي سحر عينيك ألقى الجواب?.
خلقت لتسبي عقيل الحبيب في رونق رائع للشباب.
تباهي الوجود بذاك الحلا وحسنا وسحرا حواه انتساب !.
عذيب اللمى في لماك البديع لسكري أنا خمرة بالرضاب.
فظبي لعوب كثير الدلال تغالطني في هواك الحساب.!.
فويتن غوينج وأنت الوحيد شمسي وظلي وتلك السحاب !.
وحاشاك يازين أن تنتسى
ولست بذكرك أرجو ثواب.
فما أجمل الوجه وجه المليح وكف خصيب عليه خضاب.
وما أحسن السكر من ثغره ومن يرتشف خمره لاحساب !.
يطيب العناق وضمي له إذا جاد بالوصل والإقتراب.
سأسعى إليه ولو ماسعى وفي حبه لن أكف الخطاب.
شعر : صلاح محمد المقداد - اليمن -
19 سبتمبر 2019 م - صنعاء -
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق