بقلمي ..
ولعلك تذكر ...
و لعلك تذكر قافيتي
ونديم الشعر ومسبحتي
تتراقص ابياتي طربا"
لبهاء الحسن ومحبرتي
عجبا" ليراعة مكتبتي
بجمال تكتب خاطرتي
ودموع حشاشتها وجع
يتقاسم حرفي وأوردتي
سكرات العشق تداعبها
بمداد الحب و بالعنت
شذرات ضياء مصابحها
تتطاير قصد مساجلتي
وحقيقة ما نظمت لهوى"
كبقايا الشوق المنفلت
كتزاحم أوردة وثبت
بثنايا القلب و بالرئة
وبعطر رواسب قهوتها
شبق يمتد على شفتي
ببحور الشعر أغازلها
فيتيه البحر واشرعتي
و أراني أتبع فتنتها
فتراني أكتب خاتمتي
وأراها تشعل جذوتها
بمعاني الحب وفلسفتي
أ تكون بثورتها شرعت
لتعيد مرارة أزمنتي
و يعود الحب بوطئتها
ليشاغل صبحي ورابعتي
و يعود الليل يساهدني
و تعود نوافل مأزمتي
فلعلك تدرك ثانية"
أ تراها تخشع قافيتي
السيد عماد الصكار
تتراقص ابياتي طربا"
لبهاء الحسن ومحبرتي
عجبا" ليراعة مكتبتي
بجمال تكتب خاطرتي
ودموع حشاشتها وجع
يتقاسم حرفي وأوردتي
سكرات العشق تداعبها
بمداد الحب و بالعنت
شذرات ضياء مصابحها
تتطاير قصد مساجلتي
وحقيقة ما نظمت لهوى"
كبقايا الشوق المنفلت
كتزاحم أوردة وثبت
بثنايا القلب و بالرئة
وبعطر رواسب قهوتها
شبق يمتد على شفتي
ببحور الشعر أغازلها
فيتيه البحر واشرعتي
و أراني أتبع فتنتها
فتراني أكتب خاتمتي
وأراها تشعل جذوتها
بمعاني الحب وفلسفتي
أ تكون بثورتها شرعت
لتعيد مرارة أزمنتي
و يعود الحب بوطئتها
ليشاغل صبحي ورابعتي
و يعود الليل يساهدني
و تعود نوافل مأزمتي
فلعلك تدرك ثانية"
أ تراها تخشع قافيتي
السيد عماد الصكار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق