بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 2 يونيو 2016

خاطئة
سرت وحدي في طريقي بلا أنكسار
لست أعلم أنها تهوي طريق الأنحدار
ما الخيار ؟
لست أملك فعلة ...الأ طريقي للعمار
والدمار
عجبت لأني تركتها.....لم أرض هذي
الجنة دار
يالعار
لمن تدنس عرضها وتنسي ان هناك نار
بأفتخار
راض بذاتي هكذا.وأظنه حسن أنتصار
طارق عطية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق