*أحببــتُ يومـا أنْ أكـون غنيــّا
ورأيـتُ فـي هــذا الثّــراء رقيـّا
أجهـدتُ عقلي كي يعــدّ برامجا
فيهــا يكـون المـال طــوعَ يديا
فوجدتُ فـي هذا الصّراع نذالـةً
والحقدَ يطغى في القلوب عتيـّا
غبنُ البريء سلاح معركة الغِنى
مـوتُ الغريــم بشـرعهـا مأتيـّا
سخـطٌ وقتـلٌ واختراع مكائـــد
وسعيـر حقـد قـد تمـادى قويّا
وشـراهة ٌ للشـّرّ تصدرُ حكمَهـا
فِـي نفس مـَن طلب الثراء عميا
لمـّا رأيـتُ لمــا تبـدّى عفتـُـه
ودعـوت ربّــــي ﻻ اكــون شقيّا
ورضيـتُ لـي هذا الكفاف لأنّني
شـاهـدتُ رزقـي كافيــا وسنيـّا
طُهّرتُ من حسد الفؤاد وحقـده
وبـرئـتُ مـن كيـد يعــود عَليّا
وأصبت حظّي من طوالع راحتي
وسعادتـي أنّــي خلصت نجيــّا
ورأيـتُ فـي هــذا الثّــراء رقيـّا
أجهـدتُ عقلي كي يعــدّ برامجا
فيهــا يكـون المـال طــوعَ يديا
فوجدتُ فـي هذا الصّراع نذالـةً
والحقدَ يطغى في القلوب عتيـّا
غبنُ البريء سلاح معركة الغِنى
مـوتُ الغريــم بشـرعهـا مأتيـّا
سخـطٌ وقتـلٌ واختراع مكائـــد
وسعيـر حقـد قـد تمـادى قويّا
وشـراهة ٌ للشـّرّ تصدرُ حكمَهـا
فِـي نفس مـَن طلب الثراء عميا
لمـّا رأيـتُ لمــا تبـدّى عفتـُـه
ودعـوت ربّــــي ﻻ اكــون شقيّا
ورضيـتُ لـي هذا الكفاف لأنّني
شـاهـدتُ رزقـي كافيــا وسنيـّا
طُهّرتُ من حسد الفؤاد وحقـده
وبـرئـتُ مـن كيـد يعــود عَليّا
وأصبت حظّي من طوالع راحتي
وسعادتـي أنّــي خلصت نجيــّا
علي عبدربّ النّبي
السّبت. 27.9.1997
السّبت. 27.9.1997
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق