تَرَفّ حدَّ البُكاء
...................
...................
قالوا ..
اقرأ يا هذا ..
مما دوَّنتَ قصيدا ممتازا
كي نمنحُكَ .. إجازة
قلتُ ..
وتحضرني .. ألغازه
ذا الخافقُ في نبضٍ
يتورَّى .. ويتورَّى بمجازه
في تلماذه ..
ذا الرجل الكهل
الحرف الفحل
في المحفل يلهو ..
بصباها الكلمات
زخّاتٌ .. زخَّات
تتساقط ..
أقنعة زيوفٍ ..
يعلمها ذا الراكب للموجات
يا أنثي الحُسن ..
الهاطلُ ..
منها رضاب محبتها
في السطر البائن والمخفي
أهات ..... لوعات
يا ٱهةُ وطني المنبوذ قصيدا . . وسلاما
في عين الطفل الطفل الخائف في بلدٍ
تسكنها الزفرات ..
الورداتُ .. أيامى
ونيام في سندسها السادات ..
الغادات ..
الليلات الحُمر ..
كم قاءَت من تخمتها
والطفل الخائف ..
مازال يلملم ..
فتات العمر ..
في فصل الجوع يصوغ كرامه
ليظل وحرفي ..
يصونا العرفان
للوطن الشامخ في عمق كيانه
....
الصافي أبوعمار
اقرأ يا هذا ..
مما دوَّنتَ قصيدا ممتازا
كي نمنحُكَ .. إجازة
قلتُ ..
وتحضرني .. ألغازه
ذا الخافقُ في نبضٍ
يتورَّى .. ويتورَّى بمجازه
في تلماذه ..
ذا الرجل الكهل
الحرف الفحل
في المحفل يلهو ..
بصباها الكلمات
زخّاتٌ .. زخَّات
تتساقط ..
أقنعة زيوفٍ ..
يعلمها ذا الراكب للموجات
يا أنثي الحُسن ..
الهاطلُ ..
منها رضاب محبتها
في السطر البائن والمخفي
أهات ..... لوعات
يا ٱهةُ وطني المنبوذ قصيدا . . وسلاما
في عين الطفل الطفل الخائف في بلدٍ
تسكنها الزفرات ..
الورداتُ .. أيامى
ونيام في سندسها السادات ..
الغادات ..
الليلات الحُمر ..
كم قاءَت من تخمتها
والطفل الخائف ..
مازال يلملم ..
فتات العمر ..
في فصل الجوع يصوغ كرامه
ليظل وحرفي ..
يصونا العرفان
للوطن الشامخ في عمق كيانه
....
الصافي أبوعمار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق