( حنين ،، )
،
هناك على ناصيةِ
الطريق
في إحدى منعطفات
أمنـية
حُلم بطفولةِ قلب
حافياً بيتـمٍ يبكي
صغيرة هي
بضفائرِ خوفها
وسواد عينيها
بنعومةِ ذاكـْ
الحُلم
كانت قطراتُ
الحنين
تتلاعبُ بضجيجٍ
على نوافذِ وحدتها
وبهمسِ المساء
تتنفسُ شرايينها
حنينها له
ذاك الغريبْ
الـمُتآمر مع أقدارها
بقسوةٍ عليها
وبصمتِ مسافات
الغياب
تبتلت بتراتيلِ صلاةٍ
لغائبٍ
للآن لم تكتحل دقائقها
بعناقٍ لنبضٍ
يُناديها بوله،،
أن تعالي ياحُلم العمر
الحَزينْ
فمتى ياأنت ،، اللقاء
ومتى تنقشُ أيامي
خاتمة الحكايا
قصة سمراء الهوى
وعاشقها همس البداية !!
،
هناك على ناصيةِ
الطريق
في إحدى منعطفات
أمنـية
حُلم بطفولةِ قلب
حافياً بيتـمٍ يبكي
صغيرة هي
بضفائرِ خوفها
وسواد عينيها
بنعومةِ ذاكـْ
الحُلم
كانت قطراتُ
الحنين
تتلاعبُ بضجيجٍ
على نوافذِ وحدتها
وبهمسِ المساء
تتنفسُ شرايينها
حنينها له
ذاك الغريبْ
الـمُتآمر مع أقدارها
بقسوةٍ عليها
وبصمتِ مسافات
الغياب
تبتلت بتراتيلِ صلاةٍ
لغائبٍ
للآن لم تكتحل دقائقها
بعناقٍ لنبضٍ
يُناديها بوله،،
أن تعالي ياحُلم العمر
الحَزينْ
فمتى ياأنت ،، اللقاء
ومتى تنقشُ أيامي
خاتمة الحكايا
قصة سمراء الهوى
وعاشقها همس البداية !!
بقلمي " نونا محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق