أبجدية الوطن.......في أدب وفلسفة
الأديب عبد القادر زرنيخ
.
.
.
(نص أدبي)......(فئة النثر)
.
.
.
حجارة ووطن
الأديب عبد القادر زرنيخ
.
.
.
(نص أدبي)......(فئة النثر)
.
.
.
حجارة ووطن
أبجدية من صخر المحن
جسدت توحد الآلام بالوطن
حجارة من.عصر لايسمى بالقلم
تاه الوطن
ضاع الأمل بأشجاني على رصيف الإغتراب
هذا وطني هجرة بلا زمن
زمن بلا رقم
حجارة.أنصفت عبرات البشر
حتى غاصت خواطري بروح الأيام
............................................................................
...........................................................................
أين أمي
أين طفلي من أبجدية الحجارة على لوحة الأقلام
حملتك على أكتافي وكأنني أبجدية.تعي آلامها
أين رسام.الصور ***
أين راصف الحجر
قد نسيت الفجر المنتظر
قد نسيت ربيع الأيام على محطة الأمل
أين وطني من هجرة فاقت الصور
حجارة وأبجدية //////
قد أعطت فلسفات الإنسانية روح الصور
حتى رصفت حجارة المحن
على جبين الزمن
.............................................................................
.............................................................................
تنطق الحجارة بخريف الأوطان
وغدر الإنسان لمفاهيم السلام
أين مفهومي من قناع الأحلام
هذا شعب سورية صانع التاريخ وحلم البشر
هجرت آماله بزيف لا تعيه كل الحروف من الحروف
أين طفل البراءة
وأم الحنان
ورجل الصور
تاهوا بدروب الغربة باسم هجرة الوطن
سلام على شعبك الأبي من البحر إلى أبجدية الولادة
سلام لفلسفة الشعوب عند محراب سورية
سلام لكل مهجر ينتظر عودة الأحلام
سنعود وإن صمتت أحجار التاريخ والأقلام
...........................................................................
..................................... ......................................
من هنا
سنرسم أبجدية اللقاء رغم أصنام الكلمات
من هنا
سنجعل من الدروب قصائدا أمام المحراب
ويخشع الإنتظار
ستخشع الأجيال أمام السلام
سنعود ونرسم أبجدية الأوطان
هنا الحروف وحجارة الأيام
هنا لوحة العصور وإن ماتت أساطير الأحلام
سنعود مع رصف الحجارة باسم الأوطان
سنعود والحب بأيدينا يعانقنا تراب الأوطان
ستشرق الشمس من أبجدية الحجارة
لنرسم أبجدية الوطن
ونرسم عودتنا المنتظرة
على صهيل المحبة وأناشيد السلام............
..............................................................................
...............................................................................
توقيع......الأديب عبد القادر زرنيخ
جسدت توحد الآلام بالوطن
حجارة من.عصر لايسمى بالقلم
تاه الوطن
ضاع الأمل بأشجاني على رصيف الإغتراب
هذا وطني هجرة بلا زمن
زمن بلا رقم
حجارة.أنصفت عبرات البشر
حتى غاصت خواطري بروح الأيام
............................................................................
...........................................................................
أين أمي
أين طفلي من أبجدية الحجارة على لوحة الأقلام
حملتك على أكتافي وكأنني أبجدية.تعي آلامها
أين رسام.الصور ***
أين راصف الحجر
قد نسيت الفجر المنتظر
قد نسيت ربيع الأيام على محطة الأمل
أين وطني من هجرة فاقت الصور
حجارة وأبجدية //////
قد أعطت فلسفات الإنسانية روح الصور
حتى رصفت حجارة المحن
على جبين الزمن
.............................................................................
.............................................................................
تنطق الحجارة بخريف الأوطان
وغدر الإنسان لمفاهيم السلام
أين مفهومي من قناع الأحلام
هذا شعب سورية صانع التاريخ وحلم البشر
هجرت آماله بزيف لا تعيه كل الحروف من الحروف
أين طفل البراءة
وأم الحنان
ورجل الصور
تاهوا بدروب الغربة باسم هجرة الوطن
سلام على شعبك الأبي من البحر إلى أبجدية الولادة
سلام لفلسفة الشعوب عند محراب سورية
سلام لكل مهجر ينتظر عودة الأحلام
سنعود وإن صمتت أحجار التاريخ والأقلام
...........................................................................
..................................... ......................................
من هنا
سنرسم أبجدية اللقاء رغم أصنام الكلمات
من هنا
سنجعل من الدروب قصائدا أمام المحراب
ويخشع الإنتظار
ستخشع الأجيال أمام السلام
سنعود ونرسم أبجدية الأوطان
هنا الحروف وحجارة الأيام
هنا لوحة العصور وإن ماتت أساطير الأحلام
سنعود مع رصف الحجارة باسم الأوطان
سنعود والحب بأيدينا يعانقنا تراب الأوطان
ستشرق الشمس من أبجدية الحجارة
لنرسم أبجدية الوطن
ونرسم عودتنا المنتظرة
على صهيل المحبة وأناشيد السلام............
..............................................................................
...............................................................................
توقيع......الأديب عبد القادر زرنيخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق