#حلم_أبيض
أَيُّ حزنٍ من العيونِ أَطَلَّا
طالَ ليلٌ و فجرُنا ما تَجَلَّى
أَيُّ حزنٍ من العيونِ أَطَلَّا
طالَ ليلٌ و فجرُنا ما تَجَلَّى
قِصَّتي تشبهُ الغروبَ طويلاً
و جَفاني شُروقُها و تَخَلَّى
و جَفاني شُروقُها و تَخَلَّى
قِصَّتي بَعضُ أُمنِياتٍ عَذارى
صِرنَ حلماً على الخيالِ مُمِلّا
كَمْ دعاني إلى الخنوعِ دَعِيٌّ
عاشَ عبداً و خَالَ أَنَّهُ مَولى
ضِقْتُ صَدراً بِغُصَّةٍ مِن أنينٍ
و استغاثاتِ مُوجَعٍ جِئْنَ خَجلَى
قد عَشِقْتُ الحياةَ سعياً لِمَجدٍ
و أَنِفْتُ البقاءَ شُرباً و أَكْلَا
ذاتَ صبحٍ سَأَكْسِرَنَّ قيودي
أَرسُمُ الدَّربَ قِبلَةً لن تَضِلَّا
ذاتَ صبحٍ سَتَستَفيقُ عيوني
تَحضُنُ الفجرَ و الظَّلامُ تَوَلَّى
و أغَنِّي لِوجْنَةِ الْحُبِّ لَحناً
سَرمَديّاً مِنَ العَوالِمِ أَحلى
كُلُّ وادٍ سَيَستَحيلُ وروداً
من صِبَانا و ياسميناً و فُلَّاْ
و تَرَانَا على الدُّرُوبِ حقولاً
تَنثُرُ القَمحَ ، و ذَاْ الْكَرمَ تَدَلَّى
سَقفُ أحلاميَ البِيضِ حُبٌّ
يَصنَعُ العَيشَ ، ليسَ يَعرِفُ قَتْلَاْ
عدنان الحمادي 2019/3/1
صِرنَ حلماً على الخيالِ مُمِلّا
كَمْ دعاني إلى الخنوعِ دَعِيٌّ
عاشَ عبداً و خَالَ أَنَّهُ مَولى
ضِقْتُ صَدراً بِغُصَّةٍ مِن أنينٍ
و استغاثاتِ مُوجَعٍ جِئْنَ خَجلَى
قد عَشِقْتُ الحياةَ سعياً لِمَجدٍ
و أَنِفْتُ البقاءَ شُرباً و أَكْلَا
ذاتَ صبحٍ سَأَكْسِرَنَّ قيودي
أَرسُمُ الدَّربَ قِبلَةً لن تَضِلَّا
ذاتَ صبحٍ سَتَستَفيقُ عيوني
تَحضُنُ الفجرَ و الظَّلامُ تَوَلَّى
و أغَنِّي لِوجْنَةِ الْحُبِّ لَحناً
سَرمَديّاً مِنَ العَوالِمِ أَحلى
كُلُّ وادٍ سَيَستَحيلُ وروداً
من صِبَانا و ياسميناً و فُلَّاْ
و تَرَانَا على الدُّرُوبِ حقولاً
تَنثُرُ القَمحَ ، و ذَاْ الْكَرمَ تَدَلَّى
سَقفُ أحلاميَ البِيضِ حُبٌّ
يَصنَعُ العَيشَ ، ليسَ يَعرِفُ قَتْلَاْ
عدنان الحمادي 2019/3/1
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق