"مرقدُ الشّوق"
وليلٌ
أبيتُ على جفونهِ أرقبهُ
بصمتٍ أحاكي صمتي
وضجيجُ الرّوحِ يؤرّقه
وليلٌ
سجّانُه يحاصرُني
والنّارُ بين ضلوعِ الوجد
تشعلُه
وعلى الصّفحاتِ
تبوحُ مشاعرَ الشّوقِ
حريرَ العشقِ تغزلهُ
وأسألُ روحي
إنْ كانَ ندائي
يسري إليهِ
أمْ أنَّ يدَ الشّوقِ
مع شروقِ شمس البعدِ
تبددهُ
هوّن عليكَ ياقلبُ
فالعهدُ باقٍ عليه
وفراش الزهرِ مرقدُه
هدى بياسي
وليلٌ
أبيتُ على جفونهِ أرقبهُ
بصمتٍ أحاكي صمتي
وضجيجُ الرّوحِ يؤرّقه
وليلٌ
سجّانُه يحاصرُني
والنّارُ بين ضلوعِ الوجد
تشعلُه
وعلى الصّفحاتِ
تبوحُ مشاعرَ الشّوقِ
حريرَ العشقِ تغزلهُ
وأسألُ روحي
إنْ كانَ ندائي
يسري إليهِ
أمْ أنَّ يدَ الشّوقِ
مع شروقِ شمس البعدِ
تبددهُ
هوّن عليكَ ياقلبُ
فالعهدُ باقٍ عليه
وفراش الزهرِ مرقدُه
هدى بياسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق