وقفت أخاطب في الناس عقلا
فلا أرى فيهم من يستجيب
فلا أرى فيهم من يستجيب
وأدعوهم إلى جلى المعالي
بوصل الرحم ما أوصى الحبيب
بوصل الرحم ما أوصى الحبيب
محمد قد دعانا إليه جهرا
وقرآن لنا كان الحسيب
فلم أر فيهم عقلا سليما
ولم أر فيهم ندبا مصيب
فكل لاهث في مبتغاه
وهمه في الدنا بطن وجيب
فلازيد له قد يعني شيئا
ولايعنيه في الدنيا قريب
ولا يعنيه إلا جمع مال
يحقق رمية والرمي صيب
فمن كان الضحية لا يبالي
فلا يرى في الضحية ما يعيب
فما لي إلا رمية من رماني
ومن أبدى المكارم لا يخيب
فهذي قصتي في الناس أضحت
حديث الناس يلفظها الخبيب
بقلمي/أبو باسم عيسى العيسى/
جبلة-سوريا
وقرآن لنا كان الحسيب
فلم أر فيهم عقلا سليما
ولم أر فيهم ندبا مصيب
فكل لاهث في مبتغاه
وهمه في الدنا بطن وجيب
فلازيد له قد يعني شيئا
ولايعنيه في الدنيا قريب
ولا يعنيه إلا جمع مال
يحقق رمية والرمي صيب
فمن كان الضحية لا يبالي
فلا يرى في الضحية ما يعيب
فما لي إلا رمية من رماني
ومن أبدى المكارم لا يخيب
فهذي قصتي في الناس أضحت
حديث الناس يلفظها الخبيب
بقلمي/أبو باسم عيسى العيسى/
جبلة-سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق