(((((( صبوة الفؤاد )))))
وها البدر الذي هو ف خدر
الجمال يشغفه الفؤاد
إن ترى النجوم ألاهُ يسعر
لليل سحرًُ أجي السهاد
سامية البهاء ف نظرتها
يضرع الإطلال لها ويتهادى
إذ بلغت م العمر ثمان بعد العشر
سنينا هن رواح عمري وزاد
وأني لكيل المخاوف مثقل التنبؤ
لما يستتر فللأقدار وأد
هي فلذة الكبد كم ملكت للروع
جب رهب وغمد أساد
زهيت براجح فكرها والعلم
أنما حوط الشباب حولها كساد
م جامعة مقصد طالب العلم
فتية وفتيات وضمة الصحبة عناد
أممت ف وعظها بأمهات المسلمين
فيتمها كان مني بلي مهاد
واني لأبتهل للعلي لها حفظا
فأنها الابنة لمكان أمها كم
أبلت لرعايتي جهاد
&&&&&&&&&
يحيى نفادي سيد
لليل سحرًُ أجي السهاد
سامية البهاء ف نظرتها
يضرع الإطلال لها ويتهادى
إذ بلغت م العمر ثمان بعد العشر
سنينا هن رواح عمري وزاد
وأني لكيل المخاوف مثقل التنبؤ
لما يستتر فللأقدار وأد
هي فلذة الكبد كم ملكت للروع
جب رهب وغمد أساد
زهيت براجح فكرها والعلم
أنما حوط الشباب حولها كساد
م جامعة مقصد طالب العلم
فتية وفتيات وضمة الصحبة عناد
أممت ف وعظها بأمهات المسلمين
فيتمها كان مني بلي مهاد
واني لأبتهل للعلي لها حفظا
فأنها الابنة لمكان أمها كم
أبلت لرعايتي جهاد
&&&&&&&&&
يحيى نفادي سيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق