(قلوب ملتهبة)
شعلتَ قلبي في سنا النيرانِ
وتَركتنِي في لوعةِ الهجرانِ
وتَركتنِي في لوعةِ الهجرانِ
ونسيتَ أنِّي بالشدائدِ مُنهكاً
و طرحْتَنِي فوقَ الرمادِ أُعانِي
أعرضتَ عني قد نثرتَ مودتي
فوقَ الرياحِ بحقبةِ النسيانِ
أتظنُ أنكَ من لهيبي ناجياً
ستُزجُ أكداساً وفي نيرانِي
يا مَن رَضِيْتَ بأنْ تَخوْنَ مشَاعِري
و صَدَّدتَ عنَّي طِيلةَ الأزمانِ
عبثاً تُحاولُ أن أكونَ مُسامحاً
وتعودُ يوماً في رُبى أفْنَانِي
بقلمي شبلي ابو فراس الحميد
و طرحْتَنِي فوقَ الرمادِ أُعانِي
أعرضتَ عني قد نثرتَ مودتي
فوقَ الرياحِ بحقبةِ النسيانِ
أتظنُ أنكَ من لهيبي ناجياً
ستُزجُ أكداساً وفي نيرانِي
يا مَن رَضِيْتَ بأنْ تَخوْنَ مشَاعِري
و صَدَّدتَ عنَّي طِيلةَ الأزمانِ
عبثاً تُحاولُ أن أكونَ مُسامحاً
وتعودُ يوماً في رُبى أفْنَانِي
بقلمي شبلي ابو فراس الحميد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق