قصيدة ( أحببت شاعرةً )
أحببتُ شاعرةً وتُسكرُنِي
وبحورُها في العشقِ تُغرِقٌنِي
وبحورُها في العشقِ تُغرِقٌنِي
وغرامُها بالوجدِ بعثرَنِي
وكأنَّهُ الطوفانُ يلحقُنِي
والحبُّ أمواجٌ تُداعِبُنا
وحبيبتي ظلِّي ويسبقُنِي
وأنا لها عبدٌ وسيِّدُها
والحبُّ يأسرُها فتعتِقُني
وأنا بها قد صرتُ فوَّهةً
بُركانُها بالنارِ يحرِقُنِي
يا لَيْتَهَا تأتي وتعصُرُني
وبقبوِها زمنًا تُعتِّقُنِي
وتعودُ تشربُني فأُسكِرُها
وأزيدُ نشوتَها فتلعقُنِي
إن قلتُ يا ليلى أنا وَلِهٌ
فتقولُ والأشواقُ تُعبِقُني
فقصائدُ الأشعارِ أسلحةٌ
وسهامُها بالحبِّ ترشُقُني
وأذوبُ من نغمٍ بقافيةٍ
تسري بأوصالي وتسحقُني
فحبيبتي كالنهرِ صافيةٌ
تجري بصحرائي وتعشقُني
# حازم قطب #
وكأنَّهُ الطوفانُ يلحقُنِي
والحبُّ أمواجٌ تُداعِبُنا
وحبيبتي ظلِّي ويسبقُنِي
وأنا لها عبدٌ وسيِّدُها
والحبُّ يأسرُها فتعتِقُني
وأنا بها قد صرتُ فوَّهةً
بُركانُها بالنارِ يحرِقُنِي
يا لَيْتَهَا تأتي وتعصُرُني
وبقبوِها زمنًا تُعتِّقُنِي
وتعودُ تشربُني فأُسكِرُها
وأزيدُ نشوتَها فتلعقُنِي
إن قلتُ يا ليلى أنا وَلِهٌ
فتقولُ والأشواقُ تُعبِقُني
فقصائدُ الأشعارِ أسلحةٌ
وسهامُها بالحبِّ ترشُقُني
وأذوبُ من نغمٍ بقافيةٍ
تسري بأوصالي وتسحقُني
فحبيبتي كالنهرِ صافيةٌ
تجري بصحرائي وتعشقُني
# حازم قطب #
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق