( مُنذُ الرَّبيعِ )
قولوا لهم ما بعهدي
إنِّي سألتُ نشيدي
إنِّي سألتُ نشيدي
أن لا يكونَ بعيدا
أو مادِحا لعنيدِ
من كان يهوى ثناءً
لا يلتقيه مُريدي
هذا عليَّ يمينٌ
مهما دعا لِرغيدِ
أوصيتُ نفسي عليها
عبيرُه من جُدودي
ما عاش في الصَّدرِ ريبٌ
أو طامِعٌ فيه وعدي
إنِّي بِها صادِقٌ لا
ما كنتُ بوقا لِوغدِ
لُمني إذا تاه دربي
وغابني عن وجُودي
مُنذُ الرَّبيعِ مقالي
أن لا تُباحَ قُيودي
منها تراني أبيَّا
لا ما قتلتُ ورودي
حتى ولو أبعدوني
يبقى وفيَّا قصيدي
========== عبدالرزاق الرواشدة \ البحر المُجتث
أو مادِحا لعنيدِ
من كان يهوى ثناءً
لا يلتقيه مُريدي
هذا عليَّ يمينٌ
مهما دعا لِرغيدِ
أوصيتُ نفسي عليها
عبيرُه من جُدودي
ما عاش في الصَّدرِ ريبٌ
أو طامِعٌ فيه وعدي
إنِّي بِها صادِقٌ لا
ما كنتُ بوقا لِوغدِ
لُمني إذا تاه دربي
وغابني عن وجُودي
مُنذُ الرَّبيعِ مقالي
أن لا تُباحَ قُيودي
منها تراني أبيَّا
لا ما قتلتُ ورودي
حتى ولو أبعدوني
يبقى وفيَّا قصيدي
========== عبدالرزاق الرواشدة \ البحر المُجتث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق