من سفر
المغامر
أشرعة من
سفن المقاومة
محور المقارنة
لي في دروب عشقك
ملة الأشواق الطرية
تمددت في
في روحي
زغاريد الفرح
رواية نهر الطيب
معزوفة بلاد الشورى
فيما وراء الجبر
كسر الإختيار
برد الشمس
بما شهدت
بنن فؤادي
قربك خالغ
من البطين
شرايين الحزن
نطين السرد الذي
تكلس من فرط غيابك
تعالي على زاويه
فيها من إحكام
غطاء القدر
ساعة لين سبحت
على معصمي
أماطت بين
أروقة المطارات
من انتظاري
كل عناء
هذا نبأ المزج
الممزوج من
مرج العيون
حتى نواصيك
همس الإعراب
التي وشوشت
فيها من النصوص
بحيرة البجع
رقصات أناملك
على وجنتي
لاأعلم من عبأ
المسافة بيننا
أنا وأنت والريح معنا
هي لعمرك جغرافيا السرد
من برديات صمتك
حتى بواحي
المساء الضارب
في شعاب الشفق
هو لعمرك
هلال التناوب
الساقط في لب البحر
قوافيك من الطحالب
بشرى الساق الملتفة
على ساق اللؤلؤ والمرجان
ألوانك المشتقة من
أوتار دقيق فخري
عجنت كل سابق ولاحق
لمغارة هضابك
لست ذاك المفارق
إن كان ولابد
عند مفترق الطرق
قرع طبول شعرك
على شفاهي
قطفت من
التتويجات
شهد رضاب
الأبجدية
أنا لشطآنك
ماضي بكل
طقس فيك
هي عصاي
أهش بها
على مراعيك
لي ببطن أم
القرى ومن
حولها خصرك
سعي في
مؤاخاة
الأوس والخزرج
مهاجر دوماً
إليك ولو
أنفقت عمري
كله في شمال الحرف
حتى يمين الشفرة
لازلت ذاك
الضيف المكنون
بين ضلعك
غرست الخجل
كونك مهرة
التلميحات
الطازجة كما
أجنحة الفراشات
هذا تصريح اليوم
لقوتي غدا
ياسحر المعابر
المفعمة بلقيا
قيس ليلى
في جمالك
عناقي ضحك سور
اليمن من عذوبة
النيل حضنك الدافيء
من جنس الولادة
الماهرة بيننا
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
محمد
المغامر
أشرعة من
سفن المقاومة
محور المقارنة
لي في دروب عشقك
ملة الأشواق الطرية
تمددت في
في روحي
زغاريد الفرح
رواية نهر الطيب
معزوفة بلاد الشورى
فيما وراء الجبر
كسر الإختيار
برد الشمس
بما شهدت
بنن فؤادي
قربك خالغ
من البطين
شرايين الحزن
نطين السرد الذي
تكلس من فرط غيابك
تعالي على زاويه
فيها من إحكام
غطاء القدر
ساعة لين سبحت
على معصمي
أماطت بين
أروقة المطارات
من انتظاري
كل عناء
هذا نبأ المزج
الممزوج من
مرج العيون
حتى نواصيك
همس الإعراب
التي وشوشت
فيها من النصوص
بحيرة البجع
رقصات أناملك
على وجنتي
لاأعلم من عبأ
المسافة بيننا
أنا وأنت والريح معنا
هي لعمرك جغرافيا السرد
من برديات صمتك
حتى بواحي
المساء الضارب
في شعاب الشفق
هو لعمرك
هلال التناوب
الساقط في لب البحر
قوافيك من الطحالب
بشرى الساق الملتفة
على ساق اللؤلؤ والمرجان
ألوانك المشتقة من
أوتار دقيق فخري
عجنت كل سابق ولاحق
لمغارة هضابك
لست ذاك المفارق
إن كان ولابد
عند مفترق الطرق
قرع طبول شعرك
على شفاهي
قطفت من
التتويجات
شهد رضاب
الأبجدية
أنا لشطآنك
ماضي بكل
طقس فيك
هي عصاي
أهش بها
على مراعيك
لي ببطن أم
القرى ومن
حولها خصرك
سعي في
مؤاخاة
الأوس والخزرج
مهاجر دوماً
إليك ولو
أنفقت عمري
كله في شمال الحرف
حتى يمين الشفرة
لازلت ذاك
الضيف المكنون
بين ضلعك
غرست الخجل
كونك مهرة
التلميحات
الطازجة كما
أجنحة الفراشات
هذا تصريح اليوم
لقوتي غدا
ياسحر المعابر
المفعمة بلقيا
قيس ليلى
في جمالك
عناقي ضحك سور
اليمن من عذوبة
النيل حضنك الدافيء
من جنس الولادة
الماهرة بيننا
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق