أعز !!! الوداد
،،،،،
،،،،،
وأعز
الوداد ما يبقى
دائما
أن المناصب لا تدوم
طويلا
من رضى بالإسلام دين
لا يظلم
وءلا كان ظالما
وجهولا
وخير الناس من يبذر
الخير
وأجره على الله لا يريد
جزءا ولا شكورا
أن الوداد بالروح
طاعة
ك تلاوة القرآن في
النفس تآويلا
يحملها الصادقون ذوي
الرحمة
أن كان أبيض أم أسود
قصيرهم وطويلا
فإن أدعيتم تحملون
الدين حقا
أفعالكم ما كانت لنا
برهان ولا دليلا
فكم من الخلق يموتون
جوعا
وكم من أم فارقت عزيزها
وخليلا
وحتى الأرض من أفعالكم
خجلت
أصابها الجرد وأمست إلى
الصحراء تميلا
وكم من شيخا كبير السن
بلا مأوى
وكم أطفال ينزلها
البرد تنزيلا
وكم متسول على الطرقات
نام جائع
محروم الحياة قد
مخذولا
وباتت الأوطان تشكي
الى الله دمارها
وكأن زلزال أصابها
.
وصارت هباء منثورا
وكم كتبنا فصمت
آذانهم
كأنهم بلا عين ولا أحساس
ولا شعورا
وأمسى المواطن الحي
ميت
تكبله الآه بالآه
تكبيلا
رفعنا العروبة على
آسنة الرماح
وما رأينا من العروبة
جميلا
كذبوا علينا بحرية
وخزي ربيع
وأمسى العمر فينا
قاتلا !!! وقتيلا
،،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
دائما
أن المناصب لا تدوم
طويلا
من رضى بالإسلام دين
لا يظلم
وءلا كان ظالما
وجهولا
وخير الناس من يبذر
الخير
وأجره على الله لا يريد
جزءا ولا شكورا
أن الوداد بالروح
طاعة
ك تلاوة القرآن في
النفس تآويلا
يحملها الصادقون ذوي
الرحمة
أن كان أبيض أم أسود
قصيرهم وطويلا
فإن أدعيتم تحملون
الدين حقا
أفعالكم ما كانت لنا
برهان ولا دليلا
فكم من الخلق يموتون
جوعا
وكم من أم فارقت عزيزها
وخليلا
وحتى الأرض من أفعالكم
خجلت
أصابها الجرد وأمست إلى
الصحراء تميلا
وكم من شيخا كبير السن
بلا مأوى
وكم أطفال ينزلها
البرد تنزيلا
وكم متسول على الطرقات
نام جائع
محروم الحياة قد
مخذولا
وباتت الأوطان تشكي
الى الله دمارها
وكأن زلزال أصابها
.
وصارت هباء منثورا
وكم كتبنا فصمت
آذانهم
كأنهم بلا عين ولا أحساس
ولا شعورا
وأمسى المواطن الحي
ميت
تكبله الآه بالآه
تكبيلا
رفعنا العروبة على
آسنة الرماح
وما رأينا من العروبة
جميلا
كذبوا علينا بحرية
وخزي ربيع
وأمسى العمر فينا
قاتلا !!! وقتيلا
،،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق