لـيــــــــــــلـه
مـضـى الـلـيـــــل وانـا غـــــريـق خـمـــــرهـا
سـكــــران أهـــــذى بـنـبـــضـة مـن قـلـبــــهـا
وارتـعـــد قـلـبـــــى بـسـؤالـى عــن اصـلـــهـا
ســــقــت ورودى فـأيـنــعــت عـطـــــــرآ مـن
حـنـيـنــهـا
وكـــأن ذاتـــى يـنـقـصـهـا ســــقـفـآ فـكــــانـت
وتـدلــــــت ثـــــــــريــا مـن بـســــمــــاتـــــهـا
عـلـى يــمـيـن ثـغــرهـا خــــال عـلـى الـخــــد
رحــــت ألـثـمـه فـأيـقـظـنـى الـمـؤذن لـلصـلاة
مـن احـضــانـــهـا
يــا لـيــــــــلـة فــى الـعـمـــــر مــا رأيــت فـى
الـجــمـــال مـثـيــلـهـا
..بقلمى..محمود عبد الحميد..
مـضـى الـلـيـــــل وانـا غـــــريـق خـمـــــرهـا
سـكــــران أهـــــذى بـنـبـــضـة مـن قـلـبــــهـا
وارتـعـــد قـلـبـــــى بـسـؤالـى عــن اصـلـــهـا
ســــقــت ورودى فـأيـنــعــت عـطـــــــرآ مـن
حـنـيـنــهـا
وكـــأن ذاتـــى يـنـقـصـهـا ســــقـفـآ فـكــــانـت
وتـدلــــــت ثـــــــــريــا مـن بـســــمــــاتـــــهـا
عـلـى يــمـيـن ثـغــرهـا خــــال عـلـى الـخــــد
رحــــت ألـثـمـه فـأيـقـظـنـى الـمـؤذن لـلصـلاة
مـن احـضــانـــهـا
يــا لـيــــــــلـة فــى الـعـمـــــر مــا رأيــت فـى
الـجــمـــال مـثـيــلـهـا
..بقلمى..محمود عبد الحميد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق