اهْتزَّ نُور الأَكوانِ وارْتعشَا
لمّا أَتانا الْمحبُوبُ وانْتعشَا
.
.
ماءُ السّواقي وَالطيرُ في أُفقٍ
وَاحتارَ عِطرُ الأَزهارِ وانْدهشَا
.
.
ذا أَحمدُ الْمبعُوثُ الذي سَطعتْ
أَخلاقُهُ في نَجدٍ سمَا ومَشى
.
.
.
في مَكةَ الْفيحاءَ التي اتّصفتْ
بِالْكفرِ والإلحادِ الذي افْترشَا
.
.
لمّا أَتانا الْمحبُوبُ وانْتعشَا
.
.
ماءُ السّواقي وَالطيرُ في أُفقٍ
وَاحتارَ عِطرُ الأَزهارِ وانْدهشَا
.
.
ذا أَحمدُ الْمبعُوثُ الذي سَطعتْ
أَخلاقُهُ في نَجدٍ سمَا ومَشى
.
.
.
في مَكةَ الْفيحاءَ التي اتّصفتْ
بِالْكفرِ والإلحادِ الذي افْترشَا
.
.
أنحاءَ صَحراءٍ بايَعتْ أُمماً
حتّى أَتى دينُ الْحقِّ وَاعْترشَا
.
.
مصطفى جميلي
حتّى أَتى دينُ الْحقِّ وَاعْترشَا
.
.
مصطفى جميلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق