دعوتُ الله مكسورًا جناحي
وما ردَّ الإلهُ ليَ الدعاءَ
وما ردَّ الإلهُ ليَ الدعاءَ
وكيف يردُّهُ من كان ربًا
وقد خلقَ الخلائقَ والسماءَ
وقد خلقَ الخلائقَ والسماءَ
وما يومًا دعوت الله سرَّا
ولا جهرًا وخيَّبَ لي رجاءَ
ولو كانت بنا الأسقامُ ترعى
فقد خلق الإلهُ لنا الدواءَ
وإن كانت بنا الأمراضُ حبلى
فإنَّا بالدعا نلدُ الشفاءَ
وقد كان الإلهُ بنا رحيمًا
ويرفعُ بالدُّعا ذاكَ البلاءَ
فتوبوا وارجعوا للهِ هيَّا
تعالوا واسمعوا ذاك النداءَ
وعودوا للتقى ودعوا المعاصي
وإنَّا بالتُقى نرجو اللقاءَ
ونشربُ غرفةً يوم التَّلاقي
بحوضٍ مدَّ للظمآنِ ماءَ
بيدِّ نبيِّنا المبعوثُ فينا
ونحن لديننا نعطي الولاءَ
#حازم قطب#
ولا جهرًا وخيَّبَ لي رجاءَ
ولو كانت بنا الأسقامُ ترعى
فقد خلق الإلهُ لنا الدواءَ
وإن كانت بنا الأمراضُ حبلى
فإنَّا بالدعا نلدُ الشفاءَ
وقد كان الإلهُ بنا رحيمًا
ويرفعُ بالدُّعا ذاكَ البلاءَ
فتوبوا وارجعوا للهِ هيَّا
تعالوا واسمعوا ذاك النداءَ
وعودوا للتقى ودعوا المعاصي
وإنَّا بالتُقى نرجو اللقاءَ
ونشربُ غرفةً يوم التَّلاقي
بحوضٍ مدَّ للظمآنِ ماءَ
بيدِّ نبيِّنا المبعوثُ فينا
ونحن لديننا نعطي الولاءَ
#حازم قطب#
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق