( ربواتُ المجدِ )
وغمستُ في الجرحِ العميقِ مفاعلي
وسبكتُ من شأوِ الجراحِ كلا ما
ه ه ه
إنْ فاضَ بي شوقٌ يجدُّ بخافقي
فالشوقُ من عِزِّ الصبا يتسا مى
ه ه ه
بورِكتِ يا ارضَ الجدودِ أزُفّها
من عنفوانِ مدينتي أنغا ما
أبَداً تُدَوّي إنّنا لن نر تضي
ذُلّاً ونجلي في الجوى الاقلا ما
وغداً نُفَجّرُ عزمَنا بِفلو لِهِمْ
والنصرُ في خطوِ الكماةِ ترامى
ه ه ه
يا مهرجانَ الشعرِ إنّا أُ مّةٌ
رضعتْ بفجرِ ربيعها الإسلا ما
ه ه ه
بقلم عبدالخالق العطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق