تحية للمعلم
...
أنارَ الدَّربَ وافتتحَ الرِّحَابَا ..
فَحَقٌ للمعلِّمِ أن يُثابَا
...
أنارَ الدَّربَ وافتتحَ الرِّحَابَا ..
فَحَقٌ للمعلِّمِ أن يُثابَا
سقانا العلمَ عذبًا سلسبيلاً ..
فذُقنا الفهمَ في يُسرٍ رِضابَا
وَيقتَطِف اللآلئَ من علومٍ ..
يُنَمِّقُها بأذهانٍ لُبابَا
وللأخلاقِ مُغترسًا تصَدَّى ..
لكلِّ دنيئةٍ قد سدَّ بابَا
وبالرِّفقِ المُقَنَّنِ يحتوينَا ..
لكي نَهوَى الدِّراسةَ والكِتابَا
فبعدَ الوالدين هو المُرَبِّي ..
عسى أن يُدركَ النشءُ الرِّغَابَا
شبيهُ الرُّسْلِ يُعطِي في تفانٍ ..
ولا يمتَنُّ أو يرجُو الثَّوابَا
فإِن أهديتهُ الدُّرَّ امتنانًا ..
فما وَفَّيتهُ حَقًّا وَقَابَا
...
محمد جلال السيد
فذُقنا الفهمَ في يُسرٍ رِضابَا
وَيقتَطِف اللآلئَ من علومٍ ..
يُنَمِّقُها بأذهانٍ لُبابَا
وللأخلاقِ مُغترسًا تصَدَّى ..
لكلِّ دنيئةٍ قد سدَّ بابَا
وبالرِّفقِ المُقَنَّنِ يحتوينَا ..
لكي نَهوَى الدِّراسةَ والكِتابَا
فبعدَ الوالدين هو المُرَبِّي ..
عسى أن يُدركَ النشءُ الرِّغَابَا
شبيهُ الرُّسْلِ يُعطِي في تفانٍ ..
ولا يمتَنُّ أو يرجُو الثَّوابَا
فإِن أهديتهُ الدُّرَّ امتنانًا ..
فما وَفَّيتهُ حَقًّا وَقَابَا
...
محمد جلال السيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق