...مُتيم ُ الهوى
مُتيمٌ في الهوى وأنتِ مُجافية,,,,, كَيفَ ألقاكِ وأنتِ عَني غَافيةْ
مُتيمٌ في الهوى وأنتِ مُجافية,,,,, كَيفَ ألقاكِ وأنتِ عَني غَافيةْ
 وروحيْ في هَواكِ غَدتْ عَليلةً,,,,, قَتلتي َصْباً هَائماً يا جَانيةْ
 سَلي الأيامَ الغادية عن عَاشقٍ ,,,, يُداري جُرحَ النوا ويُواريَةْ
يُخبركِ من كانَ للعُشّاقِ حَاضِراً,,,,,, أنَّ الحبيب غَدى بِدُنيا ثَانيةْ
فتنعَّمي مِن دُنياكِ ماشئْتيْ ,,,,, حَياتُكِ من دوني بلا شَكٍ فَانيةْ
فلا التفَتَتْ ألحاظيْ إلى دُونكِ ,,,,, و بخافقي ما اهتزتْ السَّواريةْ
فلا تَعجَبْي يامَنْ يَداكَ عافَتْنيْ ,,,,, فَطيفُكَ مَاكثٌ في أضْلعي الحَانيةْ
الشا عر غسان أبو شقير
يُخبركِ من كانَ للعُشّاقِ حَاضِراً,,,,,, أنَّ الحبيب غَدى بِدُنيا ثَانيةْ
فتنعَّمي مِن دُنياكِ ماشئْتيْ ,,,,, حَياتُكِ من دوني بلا شَكٍ فَانيةْ
فلا التفَتَتْ ألحاظيْ إلى دُونكِ ,,,,, و بخافقي ما اهتزتْ السَّواريةْ
فلا تَعجَبْي يامَنْ يَداكَ عافَتْنيْ ,,,,, فَطيفُكَ مَاكثٌ في أضْلعي الحَانيةْ
الشا عر غسان أبو شقير
 
 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق