غيم من الألوان أمطر عنبرا ***
وسعى إلي شذى المساء تصبرا
الشعر ما رسم الرؤى حتى احتوى ***
وجع الحروف هنا، يبث الأسطر
ويمد في أسطورة الحلم الرهيف مشاعر النسرين حزنا ممطرا
يا راسما ألق الرماد مدينة ***
لا تضرمن ضياءها والأبحر
لا توقدن حنينها وبكاءها ***
فالأدمع الهوجاء صارت بيدرا
أو للهديل حمامة لا تنتمي! ***
أو للسماء سلامها لن يبصر!
في لحن زنبقة القصيدة وجهة ***
للصمت، في عطر مداه تحرر
وأنا بجسر الحب وجه هارب *** من روحه المكسور دربا أخضر
وسعى إلي شذى المساء تصبرا
الشعر ما رسم الرؤى حتى احتوى ***
وجع الحروف هنا، يبث الأسطر
ويمد في أسطورة الحلم الرهيف مشاعر النسرين حزنا ممطرا
يا راسما ألق الرماد مدينة ***
لا تضرمن ضياءها والأبحر
لا توقدن حنينها وبكاءها ***
فالأدمع الهوجاء صارت بيدرا
أو للهديل حمامة لا تنتمي! ***
أو للسماء سلامها لن يبصر!
في لحن زنبقة القصيدة وجهة ***
للصمت، في عطر مداه تحرر
وأنا بجسر الحب وجه هارب *** من روحه المكسور دربا أخضر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق