لاَ ...
...
لاَ تُنَادِينِي ..
وَدَعِينِي ...
وَلاَ تُيقِظِي حَنِينِي ..
وَدعِيهَا هَادِئَةً شُجُونِي ..
لَقد طَوَيتُ صَفَحَاتِ غَرامِي
فَلاَ تُيقِظِينِي ..
...
لاَ تُنَادِينِي ..
وَدَعِينِي ...
وَلاَ تُيقِظِي حَنِينِي ..
وَدعِيهَا هَادِئَةً شُجُونِي ..
لَقد طَوَيتُ صَفَحَاتِ غَرامِي
فَلاَ تُيقِظِينِي ..
نَعَمْ ...
طَوَيتُهَا ..
بِكُلِ قُوَتِي
بِكُلِ إِرَادَتِي
فَلِي كِبريَائِي
وَلِي كَرَامتِي
وَلِي فِي الحُبِ صَوْلَتِي
طَوَيتُهَا ..
بِكُلِ قُوَتِي
بِكُلِ إِرَادَتِي
فَلِي كِبريَائِي
وَلِي كَرَامتِي
وَلِي فِي الحُبِ صَوْلَتِي
دَعِينِي آنِسَتِي
هَلْ حَقَاً تَمنَيتِينِي
وَلكِ مِثلُ حَنِينِي
وَأثَرَت فِيكِ شُجُونِي
لاَ ...
فَدَعِينِي ...
وَلاَ تُنَادِينِي ...
وَلاَ بِحنَانَكِ تَأتِينِي
لَنْ أَبقَّ أَسِيرَاً لِهَوَاكِ
لَنْ أَترُكَ شَطِّي
لِتُلقِينِي
فِي بَحرِ هَوَاكِ المَلعُونِ
وَسَأمْحُو خَيَالَكِ مِنْ فِكرِي
وَأُبَدِدُ ذِكرَى تُوافِينِي
وَسَأمحُو هَوَاكِ وَأَنِينِي
وَأُحَطِمُ قَلبِي وَأشْوَاقِي
وَنيرَانَ الوَجدِ المَدفُونِ
وَإن قَالت رُوحِي غَرَامِي
سَأقتُلُ رُوْحِي بِيَمينِي
لاَ أَرضَّ عَلى نَفسِي هَوَانِي
وَلاَ يُمكِن أَن تَكسَرينِي
فَلستِ أَوَلَ حُبِي
وَآخِرَهُ لَن تَكونِي
سَأعيشُ طَليقَاً بِسمَائِي
وَأُغرِدُ لَحنَاً يُشْجِينِي
وَأُنَاجِي الليَلَ وَأسحَارَه
وَأهيمُ بِصَحوِي وَسُكُونِي
وَسَتَبكِي عُيُونُكِ لِفِرَاقِي
وَسَتَبكِي شَوقَاً لِعُيُونِي
وَتُنَادِينِي
لَنْ يَسمَع قَلبِي لِنَدَاكِ
لَوْ حَتَى نِدَاءً بِرَنينِ
أَنَا ...
مَنْ أَنَّتْ مِنْهُ القُلوبُ
فَمَن أَنْتِ تَكُونِي ؟؟؟
...
بقلمي. د. حسام عبدالفتاح الدجدج 30/10/2018
هَلْ حَقَاً تَمنَيتِينِي
وَلكِ مِثلُ حَنِينِي
وَأثَرَت فِيكِ شُجُونِي
لاَ ...
فَدَعِينِي ...
وَلاَ تُنَادِينِي ...
وَلاَ بِحنَانَكِ تَأتِينِي
لَنْ أَبقَّ أَسِيرَاً لِهَوَاكِ
لَنْ أَترُكَ شَطِّي
لِتُلقِينِي
فِي بَحرِ هَوَاكِ المَلعُونِ
وَسَأمْحُو خَيَالَكِ مِنْ فِكرِي
وَأُبَدِدُ ذِكرَى تُوافِينِي
وَسَأمحُو هَوَاكِ وَأَنِينِي
وَأُحَطِمُ قَلبِي وَأشْوَاقِي
وَنيرَانَ الوَجدِ المَدفُونِ
وَإن قَالت رُوحِي غَرَامِي
سَأقتُلُ رُوْحِي بِيَمينِي
لاَ أَرضَّ عَلى نَفسِي هَوَانِي
وَلاَ يُمكِن أَن تَكسَرينِي
فَلستِ أَوَلَ حُبِي
وَآخِرَهُ لَن تَكونِي
سَأعيشُ طَليقَاً بِسمَائِي
وَأُغرِدُ لَحنَاً يُشْجِينِي
وَأُنَاجِي الليَلَ وَأسحَارَه
وَأهيمُ بِصَحوِي وَسُكُونِي
وَسَتَبكِي عُيُونُكِ لِفِرَاقِي
وَسَتَبكِي شَوقَاً لِعُيُونِي
وَتُنَادِينِي
لَنْ يَسمَع قَلبِي لِنَدَاكِ
لَوْ حَتَى نِدَاءً بِرَنينِ
أَنَا ...
مَنْ أَنَّتْ مِنْهُ القُلوبُ
فَمَن أَنْتِ تَكُونِي ؟؟؟
...
بقلمي. د. حسام عبدالفتاح الدجدج 30/10/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق