عُـمـَر ُالـمُـخْـتـار....
انْـسـج ْ لـَـهُ ذاكَ الـحِـريـرَ بُـرودا
واطْـلُـبْ لَـهُ تِـلْـكَ الـجِـنـانَ خُـلـودا
واطْـلُـبْ لَـهُ تِـلْـكَ الـجِـنـانَ خُـلـودا
هٰـذا هُـو َالـمُـخْـتـارُ نَـبْـعُ رُجـولَـةٍ
فانْـظُـمْ لَـهُ زُهْـرَ الحُـروفِ قَصـيـدا
و اذْكُـرْ مَـآثـِـرَ فـارِسٍ ذي هَـيْـبـَـةٍ
قَـهَـرَ الـغُـزاةَ و مـا يَـقـودُ عَـديـدا
واذكُـرْ بصـَحْراءِ المَـفـاخِـر ِشَـيْـبَـةً
رسَـمَـتْ طَـريقـاً لِـلـجِـهـادِ فَـريـدا
مـالانَ لـِلـطِّـلْـيـانِ يَـوْمــاً قَـلْـبُــهُ
أكْـرِم ْبِـشَـيْـخ ٍ إذْ يَـكـونُ حَـديــدا
هِـيَ قَـوْلَـةٌ أصْداؤهـا بمَـسـامِـعي
الـمَـوْت ُأوْ نَـصْـرٌ يَـكـونُ مَـجـيــدا
شَــعْـب ُالإرادةِ و الـدِّمــاءُ مَـنـارَةٌ
لِلجـيـلِ يَـحْـيـا شـامِـخـا ًصِـنْـديـدا
ياحَـبْـل َمِشْـنَـقَـةٍ على عُـنُـقِ الفـِدا
مـا أنْـتَ إلا حَـبْـلُـهـا الـمَـنْـشـودا
يافـارِسَ الصَّـحْـراء ِيشْـهَـدُ رمْـلُـهـا
وقْـعَ الـحَـوافِـرِ إذْ تَـكـونُ نَـشـيـدا
نـظَّـارتـاك َعلى المِـنـَصَّـةِ لِـلـرُّؤى
لِـلطِّـفْـلِ يَـنْـظُـرُ لِـلْحَـيـاةِ بَـعـيـدا
بَـطَـلٌ و ذِكْـرى مـاتـَزالُ لأمَّـــةٍ
كـِانَـتْ أمـامَ الـغـاصـبـيـن سُـدودا
هيَ أمَّـتي مهْمـا الغُـزاةُ تَـكـالَـبـوا
وسَـيُـدْحَـرونَ ولَـنْ يَـكـونَ حَـمـيـدا
وسَـتُـلْـهِـبُ الهَـجْماتُ تلك َظهورَهُـمْ
و أرى جِـبِـلَّـتَـهُــمْ غَـداً مـَطْـرودا
#عبداللطيف_محمد_جرجنازي
فانْـظُـمْ لَـهُ زُهْـرَ الحُـروفِ قَصـيـدا
و اذْكُـرْ مَـآثـِـرَ فـارِسٍ ذي هَـيْـبـَـةٍ
قَـهَـرَ الـغُـزاةَ و مـا يَـقـودُ عَـديـدا
واذكُـرْ بصـَحْراءِ المَـفـاخِـر ِشَـيْـبَـةً
رسَـمَـتْ طَـريقـاً لِـلـجِـهـادِ فَـريـدا
مـالانَ لـِلـطِّـلْـيـانِ يَـوْمــاً قَـلْـبُــهُ
أكْـرِم ْبِـشَـيْـخ ٍ إذْ يَـكـونُ حَـديــدا
هِـيَ قَـوْلَـةٌ أصْداؤهـا بمَـسـامِـعي
الـمَـوْت ُأوْ نَـصْـرٌ يَـكـونُ مَـجـيــدا
شَــعْـب ُالإرادةِ و الـدِّمــاءُ مَـنـارَةٌ
لِلجـيـلِ يَـحْـيـا شـامِـخـا ًصِـنْـديـدا
ياحَـبْـل َمِشْـنَـقَـةٍ على عُـنُـقِ الفـِدا
مـا أنْـتَ إلا حَـبْـلُـهـا الـمَـنْـشـودا
يافـارِسَ الصَّـحْـراء ِيشْـهَـدُ رمْـلُـهـا
وقْـعَ الـحَـوافِـرِ إذْ تَـكـونُ نَـشـيـدا
نـظَّـارتـاك َعلى المِـنـَصَّـةِ لِـلـرُّؤى
لِـلطِّـفْـلِ يَـنْـظُـرُ لِـلْحَـيـاةِ بَـعـيـدا
بَـطَـلٌ و ذِكْـرى مـاتـَزالُ لأمَّـــةٍ
كـِانَـتْ أمـامَ الـغـاصـبـيـن سُـدودا
هيَ أمَّـتي مهْمـا الغُـزاةُ تَـكـالَـبـوا
وسَـيُـدْحَـرونَ ولَـنْ يَـكـونَ حَـمـيـدا
وسَـتُـلْـهِـبُ الهَـجْماتُ تلك َظهورَهُـمْ
و أرى جِـبِـلَّـتَـهُــمْ غَـداً مـَطْـرودا
#عبداللطيف_محمد_جرجنازي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق