حسن حفني
مدح
.......
إلهي يا مجيب السائلينَ (٢)
تكرم بالصلاة على نبينا(١)
تكرم بالصلاة على نبينا(١)
*******
وبلغه السلام مع التحيه
و أشواق بدمعات سحيه
وأكباد بروح الحب حيه
وعشق في الفؤاد له أنينا
*******
وأوصل شوق مهجتنا أليهِ
ولوعة بعدنا المُبكِي عليه ِ
و أرسل قبلة تلثم يديه
و و وجنات لها كل الحنينا
*******
بعادي عن وصالكموا أزاني
و نومي من محبتكم جفاني
و وجد في الفؤاد لكم ضناني
فجُد بالقرب و أروي الظامئين َ
********
رسول الله يا خير البرايا
تعطف نظرةً تُذهب عنايا
وسيلتكم إلى المولى هُدايا
تكرم يا إمام المرسلين
********
رسول الله يا باهي الجمال
جمال الله في الأكوان عالي
و رؤية وجهك الغالي أمالي
محمد رحمة للعالمين
********
ذنوبي أثقلت ظهري حبيبي
واسقمني التغافل َ كالغريب
رجوتك سيدي فأزل كروبي
و داوي قلب أعيتهُ الظنونا
********
و كن لي شافعا يوم القيامه
إذا ما أشتد في الحر الزحاما
توسلنا أليك فكن إماما
و بشرنا برضوان يقينا
********
و صل يا إله الكون دوما
على المختار يوما بعد يوم
و هب لي رؤيةً يقظاً و نوم
نشاهد بعدها طه نبينا
*********
ومسك في الختام كذا إفتتاح
صلاة ترتضي نور الصباحا
و نفحات بمسك المسك فاحا
و تسليما على الهادي الأمين
*********
حسن حفني
وبلغه السلام مع التحيه
و أشواق بدمعات سحيه
وأكباد بروح الحب حيه
وعشق في الفؤاد له أنينا
*******
وأوصل شوق مهجتنا أليهِ
ولوعة بعدنا المُبكِي عليه ِ
و أرسل قبلة تلثم يديه
و و وجنات لها كل الحنينا
*******
بعادي عن وصالكموا أزاني
و نومي من محبتكم جفاني
و وجد في الفؤاد لكم ضناني
فجُد بالقرب و أروي الظامئين َ
********
رسول الله يا خير البرايا
تعطف نظرةً تُذهب عنايا
وسيلتكم إلى المولى هُدايا
تكرم يا إمام المرسلين
********
رسول الله يا باهي الجمال
جمال الله في الأكوان عالي
و رؤية وجهك الغالي أمالي
محمد رحمة للعالمين
********
ذنوبي أثقلت ظهري حبيبي
واسقمني التغافل َ كالغريب
رجوتك سيدي فأزل كروبي
و داوي قلب أعيتهُ الظنونا
********
و كن لي شافعا يوم القيامه
إذا ما أشتد في الحر الزحاما
توسلنا أليك فكن إماما
و بشرنا برضوان يقينا
********
و صل يا إله الكون دوما
على المختار يوما بعد يوم
و هب لي رؤيةً يقظاً و نوم
نشاهد بعدها طه نبينا
*********
ومسك في الختام كذا إفتتاح
صلاة ترتضي نور الصباحا
و نفحات بمسك المسك فاحا
و تسليما على الهادي الأمين
*********
حسن حفني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق