حلم يلامس الأفق...
عن أحلام معلّقة
على جدار الأمنيات
يشدو قلمي اللحظة..
يدندن أحرفها في باحة الأصيل
يكتب عن ملامح ضائعة
تقف وسط الزحام
ترتشف قهوة أساها
في فناجين باردة
عن عيون تميل للغروب
تستر حزنها ببريق ساحر
يذيب عناق الناظرين
في كوب من هيام
عن أجساد مهترئة
تغتال اليأس بضحكة متمردة
تسلب الوجع جحوده
تفترش الأمل
وسط الخيام
على جدار الأمنيات
أمرر يدي بحنو
أهمس في أذن الفجر بحلم وردي
يداعب وجه السماء
هل لي بوشاح أبيض؟
ألف به أوجاع تلك الأمنيات
وأضمها إلى صدري
لعلّني حينها فقط
أستطيع الابتسام..
بقلمي.. صبرينة صيفي.
عن أحلام معلّقة
على جدار الأمنيات
يشدو قلمي اللحظة..
يدندن أحرفها في باحة الأصيل
يكتب عن ملامح ضائعة
تقف وسط الزحام
ترتشف قهوة أساها
في فناجين باردة
عن عيون تميل للغروب
تستر حزنها ببريق ساحر
يذيب عناق الناظرين
في كوب من هيام
عن أجساد مهترئة
تغتال اليأس بضحكة متمردة
تسلب الوجع جحوده
تفترش الأمل
وسط الخيام
على جدار الأمنيات
أمرر يدي بحنو
أهمس في أذن الفجر بحلم وردي
يداعب وجه السماء
هل لي بوشاح أبيض؟
ألف به أوجاع تلك الأمنيات
وأضمها إلى صدري
لعلّني حينها فقط
أستطيع الابتسام..
بقلمي.. صبرينة صيفي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق