ممرات الخلود ,,لم تعد آمنة؟؟
==================
تخترقُ الحجبُ صرخاتِ العابرين..
مابينَ السماءِ والسماء..
عبر طرقٍ صماءٓ لاتعي..
تؤدي الى جسدِ الوحشةِ الخالدة..
صعودا مستقيما..
باجنحةٍ..
اثقلٓ التعب ..
اديمٓ كاهلِها ..
زمامُ الصبرِ ينفلت..
انكسارٌ مقيت..
يسوقه سوطُ القدرِ المحتوم..
صراخٌ موؤد..
ينبعثُ من قبورِ الاحياء..
لم تعدْ السماءُ فردوساً..
رَقَصتِ الذنوبُ مهللة..
على نقيرِ دفوفِ الجوع..
واردافِ البؤسِ المتحركةِ بغنج..
بانتظارِ حسابٍ آخر..
ظلمُ العيشِ كبهائم..
شعورٌ بالجرم..
للحظاتِ نزوةٍ غاويةٍ مشؤومة..
خَلفَت ..
الكثيرٓ من الصعاليك..
لجةٌ في السؤال..
لماذا لاتعمل الملائكة..
لماذا الرجم..
مادام الزنى صار مشروعا..
من يجبرُ من ..
من يحددُ المصائر..
ربما ,, ارتشافةٓ نبيذ..
تمنحُ الهالكين شجاعة..
ان ينقرضوا مقتنعين..
صدحٓ الخمارُ منتشيا..
كلنا في النارِ .
============
مهدي سهم الربيعي..\\العراق\\
==================
تخترقُ الحجبُ صرخاتِ العابرين..
مابينَ السماءِ والسماء..
عبر طرقٍ صماءٓ لاتعي..
تؤدي الى جسدِ الوحشةِ الخالدة..
صعودا مستقيما..
باجنحةٍ..
اثقلٓ التعب ..
اديمٓ كاهلِها ..
زمامُ الصبرِ ينفلت..
انكسارٌ مقيت..
يسوقه سوطُ القدرِ المحتوم..
صراخٌ موؤد..
ينبعثُ من قبورِ الاحياء..
لم تعدْ السماءُ فردوساً..
رَقَصتِ الذنوبُ مهللة..
على نقيرِ دفوفِ الجوع..
واردافِ البؤسِ المتحركةِ بغنج..
بانتظارِ حسابٍ آخر..
ظلمُ العيشِ كبهائم..
شعورٌ بالجرم..
للحظاتِ نزوةٍ غاويةٍ مشؤومة..
خَلفَت ..
الكثيرٓ من الصعاليك..
لجةٌ في السؤال..
لماذا لاتعمل الملائكة..
لماذا الرجم..
مادام الزنى صار مشروعا..
من يجبرُ من ..
من يحددُ المصائر..
ربما ,, ارتشافةٓ نبيذ..
تمنحُ الهالكين شجاعة..
ان ينقرضوا مقتنعين..
صدحٓ الخمارُ منتشيا..
كلنا في النارِ .
============
مهدي سهم الربيعي..\\العراق\\
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق