@@ أيها القاسي @@
ليكن الرحيل تراجيدياً حبيبي
على شراشف العمر الوضيئة
المغتسلة بشذاك !
على لمسة من الحنين الليلكي
عرشت على مساحات الرؤى
والعمر مرهون لرضاك!
على ندهة من شفاهك السمراء !
تهمسني "حبيبة "
ويرتعش على الهدب بدر سناك!
على مساحات ضياع وثني عربيد
يفترش تقاسيم المنى ..
وزغاريد الروح تعلو
تنشد الآه المبتلة بعرف ثناياك!.
لك وحدك أنت!
كانت غراس الأماني
في متاهات عمري السحيقة ..
ومن نفحة باذخة الرحيق
ولد فجري وسنابل حب
تتمايل ألقًاً من بهاك .!
لن أنتظر شروق الشمس
لتسمر بخطوط السنا ذكريات !
أنت منها قلائد عشق ..
وقصائد مخملية تحكي أهاتي العنيدة ..
لن أسكنك مكتبة فرحي
ودفاتري تئن تحت غبار التمني ..
ما زلت أتمناك بأحلام ماحنة
تنثرني سحراً بخلاياك .!
دعني هناك أسترجع نتفاً من هيام
أرسم للقاء جداول غزل أثمة
تترقرق أغنيات قلكلوربة
بدروب هوسي العتيقة ..
وأنت في القلب ملاك !
سأرحل اليك ::::
بمساحات النور المكتظ بحَور َِمنثور
من غيث خواطري ..
ترافقني غلالات من حرمان الأيام
كم عانيت هجيرها !.
كم لفحتني ألسنة من نارالغرب
يرتعد له وجعي !
سأتدثر معطفي الأسود ..
وأتوشح خمار الماضي
وأروح إليك يا أنا !
وفي جعبتي رسائل لم يتم تنضيدها !
..مازالت مبعثرة على أجندة الذكريات
وليت العمر يسعفني لأنثرها هيامات
هي ديواني الأول في حبك
أيها القاسي على قلبي
ـــــــــ بقلمي
زينب
ليكن الرحيل تراجيدياً حبيبي
على شراشف العمر الوضيئة
المغتسلة بشذاك !
على لمسة من الحنين الليلكي
عرشت على مساحات الرؤى
والعمر مرهون لرضاك!
على ندهة من شفاهك السمراء !
تهمسني "حبيبة "
ويرتعش على الهدب بدر سناك!
على مساحات ضياع وثني عربيد
يفترش تقاسيم المنى ..
وزغاريد الروح تعلو
تنشد الآه المبتلة بعرف ثناياك!.
لك وحدك أنت!
كانت غراس الأماني
في متاهات عمري السحيقة ..
ومن نفحة باذخة الرحيق
ولد فجري وسنابل حب
تتمايل ألقًاً من بهاك .!
لن أنتظر شروق الشمس
لتسمر بخطوط السنا ذكريات !
أنت منها قلائد عشق ..
وقصائد مخملية تحكي أهاتي العنيدة ..
لن أسكنك مكتبة فرحي
ودفاتري تئن تحت غبار التمني ..
ما زلت أتمناك بأحلام ماحنة
تنثرني سحراً بخلاياك .!
دعني هناك أسترجع نتفاً من هيام
أرسم للقاء جداول غزل أثمة
تترقرق أغنيات قلكلوربة
بدروب هوسي العتيقة ..
وأنت في القلب ملاك !
سأرحل اليك ::::
بمساحات النور المكتظ بحَور َِمنثور
من غيث خواطري ..
ترافقني غلالات من حرمان الأيام
كم عانيت هجيرها !.
كم لفحتني ألسنة من نارالغرب
يرتعد له وجعي !
سأتدثر معطفي الأسود ..
وأتوشح خمار الماضي
وأروح إليك يا أنا !
وفي جعبتي رسائل لم يتم تنضيدها !
..مازالت مبعثرة على أجندة الذكريات
وليت العمر يسعفني لأنثرها هيامات
هي ديواني الأول في حبك
أيها القاسي على قلبي
ـــــــــ بقلمي
زينب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق