من وحي القلم - أُعلِّلُ نفسي
أُعلِّلُ نفسي بالوعودِ و أَصمتُ
فلعلا في الهوى وعودٌ للمحب مُلزِمُ
أمسي في عَتمَةِ الانتظار متأملاً
وأصبحُ هَالِكٌ في هواكم و قربكمُ
و إن مضيتُ إلى مقلتيك قاصداً
فالبينُ في عشقكِ معلولٌ مُغْرمُ
أكتبُ في هَمْسِ الرُمُشِ قصائدٌ
ما كنتُ فيها يوماً مُقْدِماً أو عَالمُ
فلعيونك سحرها الأخاذُ و نغمةٌ
و لقلبِ أوتارهُ و عزفٌ المتنسمُ
تنتابني في الخفاءِ صبابةٌ و ضيقٌ
و كأنني أسيرٌ لهواكِ وبحبكِ مُتيمُ
فلعلا في الهوى وعودٌ للمحب مُلزِمُ
أمسي في عَتمَةِ الانتظار متأملاً
وأصبحُ هَالِكٌ في هواكم و قربكمُ
و إن مضيتُ إلى مقلتيك قاصداً
فالبينُ في عشقكِ معلولٌ مُغْرمُ
أكتبُ في هَمْسِ الرُمُشِ قصائدٌ
ما كنتُ فيها يوماً مُقْدِماً أو عَالمُ
فلعيونك سحرها الأخاذُ و نغمةٌ
و لقلبِ أوتارهُ و عزفٌ المتنسمُ
تنتابني في الخفاءِ صبابةٌ و ضيقٌ
و كأنني أسيرٌ لهواكِ وبحبكِ مُتيمُ
بقلم ياسين سلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق