أتقنت لغتي والمجد أقلامي........في أدب وفلسفة
الأديب عبد القادر زرنيخ
.
.
.
(نص أدبي)......(فئة النثر)
.
.
.
هنا
الأديب عبد القادر زرنيخ
.
.
.
(نص أدبي)......(فئة النثر)
.
.
.
هنا
من بحر الحروف والرسم ميعاد القلم
أتقنت لغتي على أسوار القمم
المجد أقلامي والروح فلسفة لكل قلم
هنا أيقنت أن لغتي من منطق الكلمات قد ولدت
من رحم الحضارة قد رسمت وإن طال انتظار المعاني
وروح القصائد على سطور الكتابة من بعيد
أتقنت لغتي
ويحك ياهوى من أبجديتي
من هنا
ولدت فلسفاتي وصاحت الروح بأقلامي
من.هنا منطقت أبجديتي وأطياف العالمية فوق أمجادي
أنا المجد على ضفاف الحروف
أنا الفصول بجنون الربيع
وعطر الأحلام
...............................................................................
..............................................................................
المجد أقلامي
من عرين الحبر منطقت لغتي بآلاف العبر
آلاف الروايات رغم صمت الحجر ///////
رغم دموع الوطن
والأسوار قافيتي على لحن الأمل
المجد أقلامي
قد ولدت من رحم الكبرياء أمام المنابر الواعدة
هنا اللحن
على أغصان التاريخ
وثمار العصور
وحقول الفصول
أنا المجد رغم عثرات الدروب
أيتها الرياح قد شربت من عصيانك.محافلي
وأتقنت مجدي على رصيف آبائي وأجدادي
سأبقى كالسيف رغم المحن
أرسم المجد على لوحاتي رغم حزن القلم
..............................................................................
..............................................................................
مابين مجدي ولغتي
تقنية العشق الأبدي
صورة أنقش نفحاتها على فصول الذكريات
أهدتني ورود المسافات وكأنها من ربيع الأساطير
هي امرأة أعادت لتاريخي عشق الأحلام
تبرجي ياسيدة المحبة فقد تاهت الأشواق بعينيك
أنا هناك أمام الشراع
سيرسو شاطئ حبك وإن طال المقال
هذه ورودي خبأت بها كل الذكريات
سأرسمك امرأة لا يعيها التاريخ و لا الأحلام
قفي وانظري شراعي عاشق الأزهار
سيعود مهما طالت الأطوار
أتقنت لغتي بحبها على جبين الأيام
فإن كتبت المجد بين يديها
فهي أسطورة لا تمل خواطرها من عشق هوايتي
...............................................................................
..............................................................................
ورائي راية من قصيد
أمامي مجد من كوكب مهيب
هنا مزجت كوكبي بقصر القصيد
ليولد مجدي على جبال الحب العتيق
وأنتشي خمر آمالي رغم الدرب البعيد
هنا لغتي
أتقنتها رغم القصيد
رغم الهوى والأشواق العاتية
سأرسم الكبرياء بمجدي على هوامش لغتي
وأكتب أتقنت كل حرف مهيب
ليولد عرش الكلم والقلم المنير
هنا تاريخي
هنا أغنيتي
هنا سأكون نجما على تراتيل المستقبل القادم
وأكتب تحيا لغتي بأقلامي كالنسر فوق الصمت ونطق الطيور
...............................................................................
...............................................................................
توقيع.....الأديب عبد القادر زرنيخ.
أتقنت لغتي على أسوار القمم
المجد أقلامي والروح فلسفة لكل قلم
هنا أيقنت أن لغتي من منطق الكلمات قد ولدت
من رحم الحضارة قد رسمت وإن طال انتظار المعاني
وروح القصائد على سطور الكتابة من بعيد
أتقنت لغتي
ويحك ياهوى من أبجديتي
من هنا
ولدت فلسفاتي وصاحت الروح بأقلامي
من.هنا منطقت أبجديتي وأطياف العالمية فوق أمجادي
أنا المجد على ضفاف الحروف
أنا الفصول بجنون الربيع
وعطر الأحلام
...............................................................................
..............................................................................
المجد أقلامي
من عرين الحبر منطقت لغتي بآلاف العبر
آلاف الروايات رغم صمت الحجر ///////
رغم دموع الوطن
والأسوار قافيتي على لحن الأمل
المجد أقلامي
قد ولدت من رحم الكبرياء أمام المنابر الواعدة
هنا اللحن
على أغصان التاريخ
وثمار العصور
وحقول الفصول
أنا المجد رغم عثرات الدروب
أيتها الرياح قد شربت من عصيانك.محافلي
وأتقنت مجدي على رصيف آبائي وأجدادي
سأبقى كالسيف رغم المحن
أرسم المجد على لوحاتي رغم حزن القلم
..............................................................................
..............................................................................
مابين مجدي ولغتي
تقنية العشق الأبدي
صورة أنقش نفحاتها على فصول الذكريات
أهدتني ورود المسافات وكأنها من ربيع الأساطير
هي امرأة أعادت لتاريخي عشق الأحلام
تبرجي ياسيدة المحبة فقد تاهت الأشواق بعينيك
أنا هناك أمام الشراع
سيرسو شاطئ حبك وإن طال المقال
هذه ورودي خبأت بها كل الذكريات
سأرسمك امرأة لا يعيها التاريخ و لا الأحلام
قفي وانظري شراعي عاشق الأزهار
سيعود مهما طالت الأطوار
أتقنت لغتي بحبها على جبين الأيام
فإن كتبت المجد بين يديها
فهي أسطورة لا تمل خواطرها من عشق هوايتي
...............................................................................
..............................................................................
ورائي راية من قصيد
أمامي مجد من كوكب مهيب
هنا مزجت كوكبي بقصر القصيد
ليولد مجدي على جبال الحب العتيق
وأنتشي خمر آمالي رغم الدرب البعيد
هنا لغتي
أتقنتها رغم القصيد
رغم الهوى والأشواق العاتية
سأرسم الكبرياء بمجدي على هوامش لغتي
وأكتب أتقنت كل حرف مهيب
ليولد عرش الكلم والقلم المنير
هنا تاريخي
هنا أغنيتي
هنا سأكون نجما على تراتيل المستقبل القادم
وأكتب تحيا لغتي بأقلامي كالنسر فوق الصمت ونطق الطيور
...............................................................................
...............................................................................
توقيع.....الأديب عبد القادر زرنيخ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق