أمنية الأمواج..
يداعب صمتي..
بلغته..
حين يستبدي..
من زفير مده..
شهقة تراود..
طيشه المرصع..
بأعماق إعصاره..
وريشة حلم..
وردت بأشباك..
أشباه أطياف..
بلون سماوي..
أطلق عنانه..
الملوح بهيامه..
السرمدي...
يصارع لانتصاره..
حين يرافق..
نظراتي..
بحثا عن لون..
يشبه عينيه..
يعانق غروره..
ويعاتب نجواه..
بدمع الغضب
سألني ذات مرة..
اضرمي القصيد..
باسوار الحروف..
فقلت يا سيد الكلمات..
كيف للمعاني أن تضرم..
وأنت نسق يلوج..
بخيال عالمي..
سأحضر من بروج..
الشروق..
أوراقي التي..
أحتفظ الحنين بها..
لهذي بي..
عندما أراقب.
جنونك...
و طيفك..
الهادر..
على حضن..
التمرد..
في قاع..
البحار..
وهبتك..
أغنية السفر..
ورحيل لحدود..
الفناء..
وجعلتك أمسية..
تغزل كلماتي..
وترتب موعدا..
للقاء والغياب...
سأفشي لك..
سر أمنية الموج..
و أردد على..
مسامعك...
لحن العشق...
وصوت انفعالاتك..
بين سيول قيثارتي...
أشعل لحنك..
حين يلامس..
الوتر أوتاري...
اطغي عليك..
عشقا...
وأهبك..
نغمة تمرد.
والانصهار...
رنا عثمان كنفاني سوريا..
يداعب صمتي..
بلغته..
حين يستبدي..
من زفير مده..
شهقة تراود..
طيشه المرصع..
بأعماق إعصاره..
وريشة حلم..
وردت بأشباك..
أشباه أطياف..
بلون سماوي..
أطلق عنانه..
الملوح بهيامه..
السرمدي...
يصارع لانتصاره..
حين يرافق..
نظراتي..
بحثا عن لون..
يشبه عينيه..
يعانق غروره..
ويعاتب نجواه..
بدمع الغضب
سألني ذات مرة..
اضرمي القصيد..
باسوار الحروف..
فقلت يا سيد الكلمات..
كيف للمعاني أن تضرم..
وأنت نسق يلوج..
بخيال عالمي..
سأحضر من بروج..
الشروق..
أوراقي التي..
أحتفظ الحنين بها..
لهذي بي..
عندما أراقب.
جنونك...
و طيفك..
الهادر..
على حضن..
التمرد..
في قاع..
البحار..
وهبتك..
أغنية السفر..
ورحيل لحدود..
الفناء..
وجعلتك أمسية..
تغزل كلماتي..
وترتب موعدا..
للقاء والغياب...
سأفشي لك..
سر أمنية الموج..
و أردد على..
مسامعك...
لحن العشق...
وصوت انفعالاتك..
بين سيول قيثارتي...
أشعل لحنك..
حين يلامس..
الوتر أوتاري...
اطغي عليك..
عشقا...
وأهبك..
نغمة تمرد.
والانصهار...
رنا عثمان كنفاني سوريا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق