قصيدة ( أنا المتيَّمُ في هواكِ).......
إنَّ القوافيَ في سمائِكِ تسبحُ
وأنا المتيَّمُ في هواكِ وأسرحُ
وأنا المتيَّمُ في هواكِ وأسرحُ
رُحماكِ إنَّ القلبَ يشكو لوعةً
وسهامُ عينِكِ في فؤادي تجرحُ
يا من محاسنُها تُناجي مُهجَتي
فأطوفُ في حرمِ الجمالِ وأمرَحُ
والطَّيرُ غرَّدَ في رحابِكِ هائمًا
يدعو فراشاتِ الغرامِ ويصدحُ
الوجدُ في قلبي يُؤرِّقُ مضجعي
وإذا رَآنِي الناسُ وجدُكِ يفضحُ
ماذا أقولُ لسائِلٍ مُتَعَجِّبٍ
عن سُهدِ عيني فالمدامعُ تُفصِحُ
إن قُلْتُ ذاكَ الجفنُ حرَّقَهُ الجوى
سيظنُّ أنَّ العشقَ نارٌ تلفحُ
والنَّارُ في قلبِ المحبِّ لهيبُها
كالنورِ في الليلِ البهيمِ وتُمْدَحُ
عيني على قلبٍ ببحرِ غرامِهِ
يعلو بهِ موجٌ و موجٌ يطرحُ
الوجدُ يُسكِرُهُ ويشربُ نخبَهُ
والنجمُ يرقبُهُ إذا يترنَّحُ
بقلمي حازم قطب
وسهامُ عينِكِ في فؤادي تجرحُ
يا من محاسنُها تُناجي مُهجَتي
فأطوفُ في حرمِ الجمالِ وأمرَحُ
والطَّيرُ غرَّدَ في رحابِكِ هائمًا
يدعو فراشاتِ الغرامِ ويصدحُ
الوجدُ في قلبي يُؤرِّقُ مضجعي
وإذا رَآنِي الناسُ وجدُكِ يفضحُ
ماذا أقولُ لسائِلٍ مُتَعَجِّبٍ
عن سُهدِ عيني فالمدامعُ تُفصِحُ
إن قُلْتُ ذاكَ الجفنُ حرَّقَهُ الجوى
سيظنُّ أنَّ العشقَ نارٌ تلفحُ
والنَّارُ في قلبِ المحبِّ لهيبُها
كالنورِ في الليلِ البهيمِ وتُمْدَحُ
عيني على قلبٍ ببحرِ غرامِهِ
يعلو بهِ موجٌ و موجٌ يطرحُ
الوجدُ يُسكِرُهُ ويشربُ نخبَهُ
والنجمُ يرقبُهُ إذا يترنَّحُ
بقلمي حازم قطب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق