لا تَلوموني إذا الحُبُ دعا
يَطلبُ القلبَ وقلبي أسرعا
جاءني في لحظة ٍ وقتَ العشا
في مَساء ٍ كانَ عندي الأروعا
منْ جنان ِ الخُلد ِ بانتْ زهرةٌ
حُسنها للعَين ِ كالبرق ِ سَعى
كلُّ ما فيها جَميلٌ ساحرٌ
دخلَ القلبَ وفيه ِ لوّعا
ما اكتفى في فؤادي ما جرى
سَلبَ الروحَ وعقلي أتبعا
قدْ كتمتُ الآهَ أُخفي صوتها
فَتمادتْ بالحشا كي تُسمَعا
كرفيف ِ الطير ِ صَدري قد غدا
أترجَّى زفرتي أنْ تَرجعا
ظالمُ الحُسن ِ سَباني حُسنُهُ
فكَّ أوصالي جميعاً ما رَعى
أسألُ اللهَ يهبني وصلَها
وبيوم ٍ هُوَ يُحيينا مَعا
قدْ رضيتُ الحُبَ يأتي كالقضا
سَاعياً في مُهجتي أنَّى سَعى
يَطلبُ القلبَ وقلبي أسرعا
جاءني في لحظة ٍ وقتَ العشا
في مَساء ٍ كانَ عندي الأروعا
منْ جنان ِ الخُلد ِ بانتْ زهرةٌ
حُسنها للعَين ِ كالبرق ِ سَعى
كلُّ ما فيها جَميلٌ ساحرٌ
دخلَ القلبَ وفيه ِ لوّعا
ما اكتفى في فؤادي ما جرى
سَلبَ الروحَ وعقلي أتبعا
قدْ كتمتُ الآهَ أُخفي صوتها
فَتمادتْ بالحشا كي تُسمَعا
كرفيف ِ الطير ِ صَدري قد غدا
أترجَّى زفرتي أنْ تَرجعا
ظالمُ الحُسن ِ سَباني حُسنُهُ
فكَّ أوصالي جميعاً ما رَعى
أسألُ اللهَ يهبني وصلَها
وبيوم ٍ هُوَ يُحيينا مَعا
قدْ رضيتُ الحُبَ يأتي كالقضا
سَاعياً في مُهجتي أنَّى سَعى
شعر ماجد فياض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق