إلى حلب
إلى حلب فقد ساروا رجال الله في الميدان
فلا ردهم عثماني ولا هابوا لأمريكان
فلا ردهم عثماني ولا هابوا لأمريكان
إلى حلب فقدساروا ولبسوا ثوب عزتهم تمنطقوا جزوة الإيمان
فساروا خطوة الواثق وكان النصر غايتهم شهادتهم لها حسبان
إلى أهداف معلنة ساروا ودائع الرحمن فلا ضاعت ودائعه وهو الحافظ الديان
فساورا لنصرة الحق وأقسموا أن لا عودة إلا والنصر عنوان
فكان ترابها فرش سمائها صهوة الوجدان
بهم نكبر بهم نعلو بهم تشمخ ذرى الأوطان
بهم نكبر بهم نعلو بهم تشمخ ذرى الأوطان
رياض فياض 27/10/2016 RF
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق