في لُجٌَةِ هذا الصِّراعِ
اللامُتناهي
أَجنَحُ لِلسِّر
أُفَتِّــشُ عنِ الحُبِّ و السلامِ
في كومِةٍ مِن الحُطَامِ
المُتناثر
المدينةُ تخلُدُ للنّومِ
تختبِئُ مِن فوضاها
في عباءَةِ أحلامِ الصغيرات
النائماتِ قابِضَاتٍ على القلبِ
ذُعراً
هُجُومُ الشِّتَاءِ مساءً
يوقِظُ فينا الألم
و جَاءَ على حينِ غَفلة
شعورٌ غريبٌ
يؤنسِنُ رُوحَ المَكان
و كُلُّ المساكِنِ مأهُولةٌ
بالفراغ
مغمورةٌ بالظَّلام
و الرِّيحُ تقرأُ في الشُّرُفات
أسماءَ مَن يُصبِحونَ على عتباتِ الإغاثة
و تنشُرُ فوقَ حِبالِ المآسي
أنباءَ مَن لم يعودُوا
......
اللامُتناهي
أَجنَحُ لِلسِّر
أُفَتِّــشُ عنِ الحُبِّ و السلامِ
في كومِةٍ مِن الحُطَامِ
المُتناثر
المدينةُ تخلُدُ للنّومِ
تختبِئُ مِن فوضاها
في عباءَةِ أحلامِ الصغيرات
النائماتِ قابِضَاتٍ على القلبِ
ذُعراً
هُجُومُ الشِّتَاءِ مساءً
يوقِظُ فينا الألم
و جَاءَ على حينِ غَفلة
شعورٌ غريبٌ
يؤنسِنُ رُوحَ المَكان
و كُلُّ المساكِنِ مأهُولةٌ
بالفراغ
مغمورةٌ بالظَّلام
و الرِّيحُ تقرأُ في الشُّرُفات
أسماءَ مَن يُصبِحونَ على عتباتِ الإغاثة
و تنشُرُ فوقَ حِبالِ المآسي
أنباءَ مَن لم يعودُوا
......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق